دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- اهتمت الصحف العالمية بآخر تطورات الأوضاع العربية والدولية، وكان من أبرزها مقابلة جمعت الأمين العام لحزب الله برجل ديني شيعي عراقي خارج مخبئه السري، ولاجئون سوريون معظمهم من النساء والأطفال عالقون على الحدود الأردنية السورية.
يديعوت أحرونوت
خرج الأمين العام لحزب الله اللبناني من مخبئه السري لالتقاط صورة فريدة من نوعها، تم الكشف عنها صباح الثلاثاء، بعد أن داوم على الاختباء منذ عام 2006 بعد الحرب الإسرائيلية على لبنان.
فقد نشرت دائرة العلاقات العامة للحزب صورا تجمع بين حسن نصر الله والشيخ بشير حسين نجفي، أحد أبرز الشخصيات الشيعية في العراق.
والتقى الرجلان في الضاحية الجنوبية ببيروت، حيث يتلقى نجفي العلاج الطبي، وخلال اللقاء تحدثا عن الأوضاع الراهنة في المنطقة.
نيويورك تايمز
قالت منظمات إنسانية دولية إن آلافا من السوريين، معظمهم من النساء والأطفال، عالقون لأسابيع على الحدود الأردنية، في الوقت الذي تتداول فيه الأنباء رفض الأردن استقبال اللاجئين السوريين الفارين من ديارهم.
وقال أندرو هاربر، المسؤول في مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، إن تقارير عدة تشير إلى وجود أعداد كبيرة اللاجئين السوريين على الحدود، وتابع أن كل ما تدعو له المنظمة الدولية هو نيل اللجوء السياسي لكل من هم بحاجة إليه.
وأضاف هاربر أن تدفق اللاجئين السوريين في تناقص خلال الفترة الأخيرة، فيما ترتفع وتيرة الصراعات بشأن قضية اللاجئين من سوريا والعراق.
ذا تلغراف
أجرت الصحيفة البريطانية حوارا مع جندي إسرائيلي شارك في الحروب الثلاثة على قطاع غزة، تحدث خلاله عن القرار الأصعب في حياة أي عسكري، وهو خيار القتل من عدمه.
وقال الميجور يائير إن "قائد الطائرة المقاتلة لا يمتلك الوقت الكافي للتأكد من الهدف، فحين تلمحها، يجب اتخاذ القرار بسرعة."
وأضاف: "في النهاية، لا أحد يتحمل مسؤولية القرار سوى من اتخذه."