دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تابعت الصحف العالمية مجموعة من الأخبار والتطورات ومنها إحياء الذكرى العاشرة لكارثة تسونامي، ومصر تعلن منع عرض فيلم الخروج بسبب المغالطات التاريخية الموجودة فيه.
يو اس ايه توداي
تجمع مئات الأشخاص في دول جنوب شرق آسيا على سواحل المحيط الهندي الجمعة إحياء للذكرى العاشرة لكارثة تسونامي.
ويعتبر هذا الإعصار المدمر واحدا من أسوأ الكوارث الطبيعية في تاريخ البشرية، إذ أدى إلى مقتل نحو 230 ألف شخص، كما شرد ملايينا من الأشخاص في 12 دولة.
وقد تمت إقامة الصلوات تكريما لذكرى الأموات في عدد من الدول، ومن بينها إندونيسيا، وتايلند، والهند، وسريلانكا.
نيويورك تايمز
بسبب الضغوط الشديدة التي تفرضها الحكومة السودانية، تخطط الأمم المتحدة لتقليص قوتها المكلفة بحفظ السلام في دارفور، رغم تجدد الاشتباكات التي أدت إلى فرار الكثير من السكان.
يأتي ذلك بعد أن أعلنت محكمة الجرائم الدولية تعليق الدعوى المرفوعة ضد الرئيس السوداني عمر البشير بارتكاب جرائم حرب، إذ أن أيا من قوى العالم الكبرى لم تبذل أي جهد لتأمين عملية إلقاء القبض عليه.
وكانت قوة حفظ السلام في دارفون هي الأكبر من حيث العدد، إذ وصل عدد عناصرها إلى 20 ألفا، قبل أن يتم تقليصهم بأربعة آلاف عنصر، ويتوقع أن يتم سحب المزيد من العناصر في الوقت القريب.
ذا تلغراف
أعلن في مصر عن منع عرض فيلم "الخروج" بسبب الأخطاء التاريخية فيه، إذ أن الفيلم يعيد الفضل في بناء الأهرامات لليهود.
كما يظهر في الفيلم البحر الأحمر وقد انقسم بسبب زلزال ضربه، وهو أمر مغاير لما ورد في الإنجيل، الذي يقول إن البحر انقسم بسبب معجزة ربانية عن طريق النبي موسى.