نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)—قضية احتجاز تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش،" ليست مخفية ولكن القليل فقط يعرف عن هذه القضية وذلك بطلب من العائلة التي ترغب بدفع فدية مقابل إطلاق سراحه ابنتهم.
المعروف عن هذه الرهينة هو أنها تبلغ من العمر 26 عاما وكانت تعمل في الشؤون الإغاثية، وهي في قبضة داعش منذ 17 شهرا، إلا أن تفاصيل أخرى كاسمها لم يتم كشفه.
وما يزيد الأمر تعقيدا بالنسبة لعائلة الرهينة هو كيفية العثور على أموال قد تصل إلى ثلاثة أو خمسة ملايين دولار إلى جانب معرفة الجهة التي سيتم دفع مبلغ الفدية لها.