دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لسن أمهات عاديات، إذ يمكن أن يعتبرن بطلات خارقات، فحياتهن لم تعد محصورة بأي وجبة سيطبخن للغذاء أو بأي تخصص سيلتحق أولادهن في الجامعات، إنهن أمهات يواجهن كل يوم صعوبة الحفاظ على حياة أولادهن، وبمناسبة عيد الأم، شاهدوا عدداً من "الأمهات الخارقات" في مناطق النزاع حول العالم.. (في معرض الصور أعلاه)
بالصور.. "الأمهات الخارقات" في مناطق النزاع
لاجئة صومالية مع ابنها في مخيم للاجئن في كينيا عام 2011، حيث أتى مئات الألوف من اللاجئين الصوماليين بسبب الحرب الأهلية التي عاشتها بلادهم.
أم فلسطينية تقوم بإعداد وجبة طعام في 27 يناير/كانون ثاني عام 2015 بمنزلها الذي دمر جزء منه خلال النزاع المؤخر بين حركة حماس والقوات الإسرائيلية الذي دام خمسين يوماً.
لاجئة سورية مع ابنها في مخيم للاجئين بأربيل في العراق عام 2014.
والدة أحد عناصر قوات "البشمرغة" الكردية في أكتوبر/تشرين أول عام 2011، والذي قتل خلال الحرب الذي تشنه القوات ضد تنظيم "داعش."
امرأة تبكي خلال مغادرتها مدينة دونيتسك الأوكرانية، في طريقها إلى روسيا بعد مواجهات مستمرة بين الحكومة الأوكرانية والمنشقين الموالين لروسيا.
أم مع طفلها في منطقة تفتيش تابعة لإقليم كردستان عام 2014 بعد رحيلها من الموصل برفقة الآلاف هرباً من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والسام أو ما يعرف باسم "داعش."
أم وطفلها تعحضران وجبة العشاء في مخيم ماي كوانغ المؤقت للنازحين في ميانمار (بورما) عام 2014، والذي أنشئ لاستقبال اللاجئين داخل البلاد التي شهدت أكثر من ثلاثة أعوام من القتال بين جيش بورما و اقوات جيش كاتشين المستقلة.
أم سورية تقدم الماء لطفلها بإخلاء في معضمية الشام بضواحي دمشق في سوريا بعد قتال بين القوات الموالية لنظام بشار الأسد ومعارضين في 29 أكتوبر/تشرين أول عام 2013.
محمد صلاح هيبا، الذي يعيش في الصحراء الغربية بالجزائر يعانق والدته بعد فراق دام 30 عاماُ، عندما نفي من المغرب عام 1975، وقد قامت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة بتجهيز رحلات لتلتقي العائلات والأمهات بأبنائهن المنفيين.
أم باكستانية تمسك بطفلها في إحدى العيادات عام 2009، بعد رحيلها مع مئات الآلاف من اللاجئن الآخرين من منطقة سكنهم في "سواتي" الباردة، لينتقلوا إلى مخيمات مكتظة في جو حار، وذلك بسبب عملية عسكرية شنت ضد حركة طالبان في البلاد.
والدة محمد القطاوي من كتائب شهداء الأقصى تعانقه في منزل العائلة بمخيم بلاطة عام 2008.
لاجئة صومالية مع ابنها في مخيم للاجئن في كينيا عام 2011، حيث أتى مئات الألوف من اللاجئين الصوماليين بسبب الحرب الأهلية التي عاشتها بلادهم.
أم فلسطينية تقوم بإعداد وجبة طعام في 27 يناير/كانون ثاني عام 2015 بمنزلها الذي دمر جزء منه خلال النزاع المؤخر بين حركة حماس والقوات الإسرائيلية الذي دام خمسين يوماً.
لاجئة سورية مع ابنها في مخيم للاجئين بأربيل في العراق عام 2014.
والدة أحد عناصر قوات "البشمرغة" الكردية في أكتوبر/تشرين أول عام 2011، والذي قتل خلال الحرب الذي تشنه القوات ضد تنظيم "داعش."
امرأة تبكي خلال مغادرتها مدينة دونيتسك الأوكرانية، في طريقها إلى روسيا بعد مواجهات مستمرة بين الحكومة الأوكرانية والمنشقين الموالين لروسيا.
أم مع طفلها في منطقة تفتيش تابعة لإقليم كردستان عام 2014 بعد رحيلها من الموصل برفقة الآلاف هرباً من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والسام أو ما يعرف باسم "داعش."
أم وطفلها تعحضران وجبة العشاء في مخيم ماي كوانغ المؤقت للنازحين في ميانمار (بورما) عام 2014، والذي أنشئ لاستقبال اللاجئين داخل البلاد التي شهدت أكثر من ثلاثة أعوام من القتال بين جيش بورما و اقوات جيش كاتشين المستقلة.
أم سورية تقدم الماء لطفلها بإخلاء في معضمية الشام بضواحي دمشق في سوريا بعد قتال بين القوات الموالية لنظام بشار الأسد ومعارضين في 29 أكتوبر/تشرين أول عام 2013.
محمد صلاح هيبا، الذي يعيش في الصحراء الغربية بالجزائر يعانق والدته بعد فراق دام 30 عاماُ، عندما نفي من المغرب عام 1975، وقد قامت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة بتجهيز رحلات لتلتقي العائلات والأمهات بأبنائهن المنفيين.
أم باكستانية تمسك بطفلها في إحدى العيادات عام 2009، بعد رحيلها مع مئات الآلاف من اللاجئن الآخرين من منطقة سكنهم في "سواتي" الباردة، لينتقلوا إلى مخيمات مكتظة في جو حار، وذلك بسبب عملية عسكرية شنت ضد حركة طالبان في البلاد.
والدة محمد القطاوي من كتائب شهداء الأقصى تعانقه في منزل العائلة بمخيم بلاطة عام 2008.
لاجئة صومالية مع ابنها في مخيم للاجئن في كينيا عام 2011، حيث أتى مئات الألوف من اللاجئين الصوماليين بسبب الحرب الأهلية التي عاشتها بلادهم.