برلين، ألمانيا (CNN)-- مكعبات تلون شوارع العراصمة الألمانية برلين، في محاولات للسلطات الألمانية لإيجاد حل لإسكان الكم المتدفق من لاجئي الشرق الأوسط وأفريقيا والبلقان.. (شاهد الصور في المعرض أعلاه)
حاويات الشحن.. لإسكان اللاجئين في ألمانيا
تشير إحصائيات الأمم المتحدة إلى أن ألمانيا وفرت أكبر فرص للجوء السياسي أكثر من أي دولة صناعية أخرى، خلال العام الماضي.
سورية تنتظر الحصول على التقديمات الشهرية، وهي أرملة لديها طفلان، وقالت لـ CNN إن زوجها قتل عندما رفض الإنضمام لتنظيم متشدد.
أم سورية بجانب أطفالها بعد إنقاذهم من سفينة حملت 219 لاجئاً حاولوا الوصول إلى أوروبا.
ملون يشيعون جثمان فتاة سورية غلاقت بالبحر المتوسط خلال محاولتها الوصول إلى أوروبا، وقامت مجموعة من الفنانين الألمانيين اسمها "Politiche Schoenheit'"، أي "الجمال السياسي" بالتكفل بنقل الجثمان وتأسيس الجنازة كنوع من التظاهر حول قرارات اللجوء التي رسمها الإتحاد الأوروبي.
وتسبب التدفق الكبير للاجئين بمشكلة العثور على حل للمساكن، في وقت عارض مؤيدو التوجه اليميني إقامة قرية للاجئين في مقاطعة مارزهان ببرلين عام 2014، وتكرر الجدل أيضاً في بداية يناير/كانون ثاني هذا العام، عندما قدمت المقاطعة الغربية في برلين مقترحاً لإسكان 21 لاجئاً ممن تمت الموافقة على طلباتهم باللجوء في موقع شهد معتقلات اليهود بالعهد النازي.
وتضيف أرقام الأمم المتحدة بأن ألمانيا تكفلت بإعادة إسكان لاجئين سوريين أكثر من أي دولة أخرى، في وقت تلقت فيه أوروبا أكثر من 714 ألف طلب للجوء السياسي عام 2014، بزيادة بلغت 41 في المائة مقارنة بالعام السابق.
شاهين العبيدي، 21 عاماً، لجأ إلى ألمانيا مع عائلته بعد خروجهم من مدينة الموصل العراقية، يظهر في الصورة بتاريخ 26 يونيو/حزيران عام 2015.
وقامت ألمانيا بفتح المرحلة السادسة من مشروع حاويات الشحن لإسكان اللاجئين مؤخراً، في وقت تلقت فيه ألمانيا أكثر من 173 ألف طلب للجوء السياسي، وفقاً لأرقام الأمم المتحدة.
تشير إحصائيات الأمم المتحدة إلى أن ألمانيا وفرت أكبر فرص للجوء السياسي أكثر من أي دولة صناعية أخرى، خلال العام الماضي.
سورية تنتظر الحصول على التقديمات الشهرية، وهي أرملة لديها طفلان، وقالت لـ CNN إن زوجها قتل عندما رفض الإنضمام لتنظيم متشدد.
أم سورية بجانب أطفالها بعد إنقاذهم من سفينة حملت 219 لاجئاً حاولوا الوصول إلى أوروبا.
ملون يشيعون جثمان فتاة سورية غلاقت بالبحر المتوسط خلال محاولتها الوصول إلى أوروبا، وقامت مجموعة من الفنانين الألمانيين اسمها "Politiche Schoenheit'"، أي "الجمال السياسي" بالتكفل بنقل الجثمان وتأسيس الجنازة كنوع من التظاهر حول قرارات اللجوء التي رسمها الإتحاد الأوروبي.
وتسبب التدفق الكبير للاجئين بمشكلة العثور على حل للمساكن، في وقت عارض مؤيدو التوجه اليميني إقامة قرية للاجئين في مقاطعة مارزهان ببرلين عام 2014، وتكرر الجدل أيضاً في بداية يناير/كانون ثاني هذا العام، عندما قدمت المقاطعة الغربية في برلين مقترحاً لإسكان 21 لاجئاً ممن تمت الموافقة على طلباتهم باللجوء في موقع شهد معتقلات اليهود بالعهد النازي.
وتضيف أرقام الأمم المتحدة بأن ألمانيا تكفلت بإعادة إسكان لاجئين سوريين أكثر من أي دولة أخرى، في وقت تلقت فيه أوروبا أكثر من 714 ألف طلب للجوء السياسي عام 2014، بزيادة بلغت 41 في المائة مقارنة بالعام السابق.
شاهين العبيدي، 21 عاماً، لجأ إلى ألمانيا مع عائلته بعد خروجهم من مدينة الموصل العراقية، يظهر في الصورة بتاريخ 26 يونيو/حزيران عام 2015.
وقامت ألمانيا بفتح المرحلة السادسة من مشروع حاويات الشحن لإسكان اللاجئين مؤخراً، في وقت تلقت فيه ألمانيا أكثر من 173 ألف طلب للجوء السياسي، وفقاً لأرقام الأمم المتحدة.
تشير إحصائيات الأمم المتحدة إلى أن ألمانيا وفرت أكبر فرص للجوء السياسي أكثر من أي دولة صناعية أخرى، خلال العام الماضي.