بالصور.. ضحايا هجمات باريس.. القصص وراء الوجوه

تابع عدداً من قصص ضحايا هجمات باريس بالصور التالية..

كانت نوهيمي تدرس في كلية "Strate" للتصميم، وكانت الأمريكية من ولاية كاليفورنيا من ضمن 16 طالباً في المطعم الباريسي الذي استهدف بباريس، وفقاً لما ذكرته مديرة الكلية، جين كونولي.

نيك بريطاني من مقاطعة آسيكس، كان يعمل مع فرقة "Eagles of Death Metal"

أعلنت مجلة "Les Inrockuptibles" الثقافية الفرنسية عن مقتل غويلوم، الذي كان يعمل لديها، خلال الهجمات بباريس، ونشر المقال الذي كتبهـ السبت عن فرقة الروك التي استهدف حفلها خلال الهجمات الأخيرة.

عملت لولا مع فريق "La Boucherie de Paris" للديربي، وذكر والدها عبر حسابه بتويتر إنها كانت ضمن القتلى في مسرح باتاكلان، الذي شهد أكبر عدد للقتلى.

ذكر اسم خوان، 29 عاماً، من بين الإسبانيين الذين أعلن عن وفاتهم الرئيس الإسباني ونائبه ضمن هجمات باريس، عمل مراسلاً لصحيفة، وعاش في باريس منذ عامين، احتجز مع زوجته في مسرح باتاكلان خلال الهجمات، تمكنت هي من الهروب لكنه لم يلحق بها، الزوجان عملا مهندسين وارتبطا الصيف الماضي.

ماري هي واحدة من أصل ثلاثة أفراد طاقم "يونيفرسال/ميركري" الموسيقية الذين توفوا بالهجمات.

كان توماس عايد المدير الدولي للمنتجات في مجموعة "يونيفرسال ومركري" الموسيقية.

محام من باريس درس في لندن، وكان أول الضحايا الذين تم تحديد هويتهم، توفي فالنتين بعمر الـ 26 عاماً، خلال حضوره للحفل الموسيقي بمسرح باتاكلان، وفقاً للشركة التي عمل لديها "Hogan Lovells"، وقالت كلية الاقتصاد بلندن إن فالنتين تخرج عام 2014، وكان يعمل ضمن الفريق القانوني بشركة "Hogan Lovells" لكشف جرائم أصحاب الأعمال.

كان أمين مهندساً ومدرساً في جامعة "l'ENSA" بباريس، وقالت مؤسسة "Union Nationale des Etudiants en Architecture et Paysage" أو "UNEAP" اختصاراً عبر صفحتها بفيسبوك، إن أمين كان مسلماً وتزوج مؤخراً، زوجته تعرضت لثلاث طلقات وهي ترقد بالمستشفى في حال خطرة، وفقاً لما ذكره أحد أقارب العائلة.

كانت إلودي برفقة أصدقائها عندما قتلت في مسرح باتاكلان وفقاً لما قاله شقيقها لمجلة "Time"، كانت تدرس التصميم، وسارت برفقة والدتها لاستنكار هجمات تشارلي إيبدو

تابع عدداً من قصص ضحايا هجمات باريس بالصور التالية..