نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)— لا تزال قضية بيع جوازات سفر فينزويلية لأشخاص بينهم أعداد من العرب، تثير جدلا واسعا، وربطها بعمليات غسل أموال وتهريب أسلحة وغيرها تطال مجموعات مثل حزب الله وغيرهما.
وعلق المسؤول الفنزويلي السابق، الجنرال ماركو فيريرا في تصريح لـCNN: "عندما كنت في منصبي، حصل هذا الأمر (بيع جوازات السفر) كثيرا،" وعند سؤاله عما إذا كانت هذه العمليات لا تزال تجري، قال: "لا، أعتقد أن الأمر بات أكثر سهولة الآن."
وحول الثغرات التي يمكن الاستدلال منها على هذه الوثائق المباعة، قال المسؤول الفنزويلي السابق: "إن إحدى المشاكل تمثلت بالعمل الكبير الذي تتطلبه عملية تغطية الآثار، إلى جانب هشاشة الأنظمة نظرا لقدمها ووجود العديد من التسريبات والثغرات في هذه الأنظمة."
ولفت فيريرا إلى أنه وبالنظر "لإمكانية تزوير وثائق الميلاد فإن بإمكانك الوصول كل شي (مختلف أنواع الوثائق)