إسماعيل عزام، الرباط (CNN)— حملت الحكومة المغربية الجديدة التي عينها الملك محمد السادس اليوم الأربعاء، ويرأسها سعد الدين العثماني، عدة مفاجآت مقارنة بحكومة عبد الإله ابن كيران، هذه أبرزها:
• انتقال محمد حصاد من وزارة الداخلية إلى وزارة
التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي.
• دمج وزارتي التربية الوطنية والتكوين المهني،
والتعليم العالي والبحث العلمي، في وزارة واحدة.
• دمج وزارتي الثقافة والاتصال.
• دمج وزارتي السياحة والصناعة التقليدية.
• دمج وزارتي التعمير وإعداد التراب الوطني،
والسكنى وسياسة المدينة.
• والي الرباط عبد الوافي لفتيت يتبوأ منصب وزير
الداخلية.
• المصطفى الرميد ينال وزارة غير مؤثرة هي الوزارة
المكلفة بحقوق الإنسان.
• عبد القادر اعمارة وعزيز رباح يتبادلان المواقع
بين الحكومة السابقة والحكومة الحالية.
• مصطفى الخلفي، وزير الاتصال السابق، يتحوّل إلى
وزير منتدب، شأنه شأن لحسن الداودي، وزير التعليم العالي السابق.
• وزير الاتصال لم يعد هو الناطق باسم الحكومة.
• تعيين محمد الحجوي أمينا عاما للحكومة بدل إدريس
الضحاك.
• الاستغناء عن محمد الوفا.
• إدريس لشكر وامحند العنصر خارج الحكومة.
• رئيس مجلس النواب السابق، رشيد الطالبي العلمي،
يتحوّل إلى وزير الشباب والرياضة.
• وزارات سابقة تتحوّل إلى وزارات منتدبة
كوزارة شؤون الهجرة ومغاربة الخارج، ووزارة العلاقات مع البرلمان
والمجتمع المدني.
• حذف الوزارة المنتدبة المكلفة بالبيئة والوزارة
المنتدبة المكلفة بالميزانية.
• وجود 13 كاتبا وكاتبة للدولة عكس الحكومة السابقة
التي لم تشمل هذا المنصب.