قام المصور الصحفي الأمريكي ستيف ماكوري بتصوير الشعب الأفغاني والمناظر الطبيعية هناك لمدة 35 عاما. ويتم حاليا عرض المجموعة الكاملة لصور ماكوري من أفغانستان في معرض Beetles+Huxley في لندن حتى 7 يونيو حزيران.
الموت والحياة وسحر المكان.. صور فريدة تختصر أفغانستان
أصبحت لوحة ماكوري الشهيرة "فتاة أفغانية" رمزا لثقافة الشرق الأوسط وجزءا من تاريخ التصوير الفوتوغرافي.
مزارع يمشي في حقل، 2006.
المسجد الأزرق في مزار شريف، عام 1992.
لاجئ أفغاني في بلوشستان، 1981.
رجال يعملون لإعادة بناء فرن دُمر في قندهار، 1992.
قرية بين ساروبي وكابول، 1992.
صورة لمهر مأخوذة عام 2002 عند بحيرات باند أمير هي أقرب الى لوحة مرسومة
قافلة إبل تقطع طريقها عبر التضاريس الصخرية في جنوب أفغانستان، عام 1980.
صانع أسنان أفغاني يجلس في متجر في قندهار، 1998.
نساء أفغانيات في محل لبيع الاحذية في كابول، 1992
أصبحت لوحة ماكوري الشهيرة "فتاة أفغانية" رمزا لثقافة الشرق الأوسط وجزءا من تاريخ التصوير الفوتوغرافي.
مزارع يمشي في حقل، 2006.
المسجد الأزرق في مزار شريف، عام 1992.
لاجئ أفغاني في بلوشستان، 1981.
رجال يعملون لإعادة بناء فرن دُمر في قندهار، 1992.
قرية بين ساروبي وكابول، 1992.
صورة لمهر مأخوذة عام 2002 عند بحيرات باند أمير هي أقرب الى لوحة مرسومة
قافلة إبل تقطع طريقها عبر التضاريس الصخرية في جنوب أفغانستان، عام 1980.
صانع أسنان أفغاني يجلس في متجر في قندهار، 1998.
نساء أفغانيات في محل لبيع الاحذية في كابول، 1992
أصبحت لوحة ماكوري الشهيرة "فتاة أفغانية" رمزا لثقافة الشرق الأوسط وجزءا من تاريخ التصوير الفوتوغرافي.