(CNN)-- أعلن الرئيس المنتخب جو بايدن، ونائبته كامالا هاريس، عن فريق مُتنوع من الإناث لقيادة الاتصالات في البيت الأبيض.
وستصبح المُخضرمة جين ساكي، التي كانت مديرة الاتصالات في البيت الأبيض في عهد الرئيس السابق باراك أوباما، المُتحدثة باسم البيت الأبيض.
وتم تعيين كيت بيدينغفيلد، التي شغلت منصب نائب مدير الحملة والاتصالات في حملة بايدن الانتخابية، في منصب مدير الاتصالات في البيت الأبيض.
وغردت بيدينغفيلد أنها "فخورة بشكل لا يوصف بأن تتاح لها الفرصة للعمل كمدير اتصالات في البيت الأبيض".
وبيلي توبار، التي شغلت منصب مدير الاتصالات للتحالفات في حملة بايدن، ستنضم إلى بيدينغفيلد في البيت الأبيض كنائب لمدير الاتصالات.
أما سيمون ساندرز، التي عملت كمستشار أول في حملة بايدن، فتم تعيينها كبيرة مستشاري ورئيس المتحدثين باسم نائب الرئيس كامالا هاريس.
وأصبحت ساندرز أصغر مُتحدثة صحفية رئاسية أثناء عملها السابق في حملة السناتور بيرني ساندرز الرئاسية.
وفي 2016، ستتولى أشلي إتيان منصب مدير الاتصالات في مكتب هاريس. وعملت إيتيان كمستشارة أولى في حملة بايدن. وهو المنصب الذي شغلته كمديرة اتصالات ورئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي وكبير مستشاريها. وكانت أول امرأة وشخص ملون يشغل هذا المنصب.
في حين كارين جان بيير ستعمل كنائب رئيسي للمتحدثة باسم البيت الأبيض. وخلال الحملة الانتخابية شغلت منصب كبير مستشاري بايدن وهاريس.
وأخيرًا، ستعمل إليزابيث ألكساندر، التي عملت لفترة طويلة مع بايدن، بما في ذلك في البيت الأبيض كمتحدثة باسمه عندما كان نائبا لأوباما آنذاك، كمديرة اتصالات السيدة الأولى جيل بايدن.