قالت عائلة الصحفي الأمريكي جيمس فولي الذي قتله تنظيم داعش إنها تلقت ست رسائل خلال فترة احتجازه الذي استمرت عاما ونصف. المسلحون طالبوا في لحظة من اللحظات بأكثر من 130 مليون دولار لإطلاق سراحه بحسب رئيس وكالة الأخبار “غلوبال بوست” التي كان يعمل فولي لحسابها.