قمة جمعت بين القطب الشيوعي راؤول كاسترو رئيس كوبا، وبين أعلى سلطة مسيحية كاثوليكية في العالم، البابا فرانسيس، المثير في هذا اللقاء أن كاسترو أعلن صراحة بعدها بأن عظات وتعاليم البابا لم تقنعه فقط بتخفيف القيود التي تفرضها بلاده على الدين، بل إنها ربما أقنعته بالعودة إلى الكنيسية.