لم يكن هجوم تكساس المنفذ على يد إرهابيين يعيشان بأمريكا، هاجما معرضا لرسومات تعتبر مسيئة للنبي، مفاجئا للمراقبين، فالعملية التي أدت لاحقاً إلى مقتل المهاجمين كانت متوقعة نظراً إلى العديد من الأدلة التي كانت تشير إلى حدوث هجوم إرهابي في الولايات المتحدة.