الأمر ليس سهلا أن تتواجد “جيل” في غرفة ابنتها الراحلة “كاريس” التي كانت في السابعة والثلاثين من عمرها. حيث تقول إن ابنتها المتحولة جنسيا لم تتمكن من تحمل التنمر الذي كانت تتعرض إليه في العمل ، وتركت كاريس رسالة قبل انتحارها قائلة إنها تتعرض لذلك منذ عشرة أعوام أثناء تعليمها بمدرسة إميرجن.