تحولت مظاهرة سلمية إلى أعمال عنف في شارلوت بولاية نورث كارولينا، بعد الزج بشخصين في السجن.
المتظاهرون كانوا غاضبين من هيئة المحلفين، الذين لم يتوصلوا إلى قرار بشأن التهم الموجهة لضابط الشرطة راندال كيريك، المتهم بإطلاق الرصاص على رجل أسود والتسبب في وفاته.