يُطلق عليه "الصبي الراقص" و"ولد الشاي"، أو من قبل الكثيرين الذين اضطروا إلى تجاهل الوضع، "عبد جنسي" أفغاني. ثقافة فرعية تسمى "الباتشا بازي،" أو "لعب الغلمان" معروفة على نطاق واسع في أفغانستان ولكن من الصعب لأفراد القوات الأمريكية هناك وضع حد لإساءة معاملة هؤلاء الأطفال. وخصوصا عندما يأتي الاعتداء من القادة الافغان هناك الذين تدعمهم أمريكا.