تحتفل أخيراً مدربة الجنس التي تدعي أن بحوزتها أدلة على تدخل روسيا بالانتخابات الأمريكية بتذوق الحرية. الشابة البالغة من العمر 28 عامًا - واسمها الحقيقي اناستازيا فاشوكيفيتش - وجدت نفسها في مرمى البعض من أكثر الشخصيات قوة في روسيا بسبب الصور التي نشرتها.