شارك 4 رجال من الأمريكيين السود من 4 أجيال مختلفة رؤيتهم حول مسيرة حركة الحقوق المدنية في أمريكا ووضع السود والعنصرية، بكلمات مؤثرة، وسط احتجاجات موت جورج فلويد، إذ رأى أكبرهم أن ما حدث كأنه من ستينات القرن الماضي، بينما أعرب أصغرهم عن مخاوفه بشأن حياته.