مع اقتراب نهاية ولاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أصبع من السهل تحديد التصرفات والطرق العديدة التي قلبت الرئاسة الأمريكية رأساَ على عقب وتحديه للوضع الراهن للسلطة التنفيذية، بالأرقام.
من أبرزها: إدارته لأزمة كورونا، حجم التغييرات في إدارته، استخدامه لوسائل التواصل الاجتماعي، ولعب الغولف