ليس لدى وكيل أي فكرة عما إذا كان هو وعائلته سيخرجون من أفغانستان، ويخشى أن تلاحقه طالبان وتقتله إذا لم يتمكنوا من المغادرة . وهو واحد من بين 600 أفغاني أو أكثر تقطعت بهم السبل في مدينة مزار الشريف. حيث عملوا جميعًا بشكل وثيق مع الوكالات الفيدرالية الأمريكية والجيش الأمريكي على مدار العقد الماضي. تقرير مراسلنا فيل بلاك.