قال بريان مورفي، وكيل الاستخبارات بوزارة الأمن الداخلي تحت إدارة ترامب، إن موظفي ترامب قاموا بالتغطية على معلومات استخباراتية بشأن التدخل الروسي وسيادة البيض، لأن هذه المواضيع جعلت الرئيس يبدو بشكل سيء.
هذه التعليقات الجديدة من مورفي تسلط الضوء على ادعاءات قدمها سابقًا في شكوى للإبلاغ عن المخالفات في العام الماضي.
ويقول مورفي، وهو جمهوري صوت لصالح ترامب في عام 2016، إنه واجه "ضغطًا مكثفًا" لأخذ المعلومات الاستخباراتية وموافقة سرد سياسي يتناسب معها.
كما أشار مورفي إلى أن موظفي ترامب "لم يرغبوا في أن تظهر هذه الأمور"، وإنما أرادوا أيضًا "صياغتها بطريقة من شأنها أن تدعم أهداف الرئيس".