في خاركيف، فطر قلب أم بعد رثائها على ابنها ذي الـ15 عامًا الذي قضى في غارة روسية، حيث كانت تبكي عليه قبل أخذ جثته وهي تصرخ أنه كل ما كانت تعيش لأجله.
ويمكن سماع الأم في الفيديو وهي تبكي وتقول: دعوني أراه. صغيري. شعاع شمسي الذهبي. شعاع شمسي العزيز. لقد تحدثنا اليوم. عزيزي، لماذا أعيش وقد غادرت أنت؟ عشت لأجلك، يا شعاع شمسي. اللعنة عليهم جميعًا، لن يجدوا مكانًا على الأرض ولا في الجنة. افتح عينيك رجاءً".