مع استمرار الغزو الروسي لأوكرانيا، يشترك المدنيون الأوكرانيون من جميع مناحي الحياة في قوة الدفاع الإقليمية للبلاد لتعلم كيفية القتال، ولسد الفجوة بنقص المقاتلين في ساحة المعركة، حيث يموت 100 إلى 200 جندي أوكراني كل يوم.
في مكان غير معلن، هؤلاء أعضاء الدفاع الإقليمي يتعلمون القتال. كانت قوات الدفاع الإقليمي ذات يوم مليشيا محلية متطوعة، وأصبحت الآن فرع من القوات المسلحة الأوكرانية مصرح لها بالانتشار في مناطق القتال.