ألقت الحرب الروسية في أوكرانيا بظلالها على الظروف المعيشية في مصر، حيث يدفع تراجع القوة الشرائية للجنيه وارتفاع مستوى التضخم المصريين إلى تقليص مشترياتهم واحتياجاتهم اليومية. في وقت تحتاج الحكومة إلى الكثير من عائدات النقد الأجنبي حتى تتمكن من تمويل خدمة ديونها، وسط مخاوف من دخول المزيد من الناس تحت خط الفقر.