وصل نعش الملكة إليزابيث الثانية في موكب من قصر وستمنستر إلى كنيسة وستمنستر في عربة مدفعية تابعة للبحرية الملكية، حيث كان النعش مُغطى بالعلم الملكي، وعليه تاج الدولة الإمبراطوري والصولجان والكرة الذهبية مع إكليل من الزهور.
وكان الملك تشارلز الثالث وأفراد العائلة الملكية وعدد من وفود وقادة العالم قد وصلوا إلى كنيسة وستمنستر في وقت سابق لنقل نعش الملكة إليزابيث، بينما تم دق جرس كنيسة وستمنستر مرة كل دقيقة حتى وصل إلى 96 دقة تعادل عدد السنوات التي عاشتها الملكة.