أصيب والد لخمسة أطفال برصاص عشوائي على ما يبدو أثناء جلوسه في سيارته بمدينة رينتون في أمريكا في 12 يناير، وتوفي في المستشفى بعد أسبوعين، وأدى موته إلى صدمة في المجتمع.
قال أحد أصدقاء الضحية: "لقد انهرت عندما تلقيت الأخبار، تلقيت مكالمة من أحد أصدقائي هنا، وأغلقت الهاتف غير مصدقًا ذلك. إنه مثل الحلم بالنسبة لي".
تم القبض على مطلق النار المشتبه به بعد وقت قصير على طريق I-5 في تاكوما. وأظهرت وثائق المحكمة خلال مقابلة مع الشرطة أن المشتبه به قال ولعدة مرات أنه لا يحب ذوي البشرة السوداء.