في ظهور نادر.. ابنة كيم جونغ أون تقف بجانبه أثناء مسيرة عسكرية بكوريا الشمالية

عبر صاروخ بعد صاروخ ساحة بيونغ يانغ الرئيسية، مساء الأربعاء، ويفترض أن أكبر صاروخ باليستي عابر للقارات لهم، Hwasong 17، قادر على الوصول إلى البر الرئيسي للولايات المتحدة.

لم يكن هناك خطاب من الزعيم كيم جونغ أون هذه المرة، لكن العدد الكبير من الصواريخ الباليستية العابرة للقارات يمثل رسالة في حد ذاتها.

أخبر كيم جونغ أون العالم أنه يريد ترسانة نووية أكبر وأفضل، واستنادا إلى الصور التي قدمتها وسائل الإعلام الموالية للحكومة، يبدو أن هذا هو بالضبط ما يفعله.

أمر يحدث لأول مرة أيضًا هو أن العرض العسكري أصبح شأنًا عائليًا. كانت زوجة وابنة كيم تشاهدان الصواريخ وهي تعبر. يُعتقد أن اسمها جو-آيه، وقد تكون تبلغ من العمر 9 أو 10 سنوات، وهذا هو الظهور العام الخامس لابنة كيم منذ نوفمبر، وهي الوحيدة من أبنائه الذين يظهرون على الملأ، مما أثار تكهنات بأنه قد يعدها للخلافة.

فبحسب تشيونغ سيونغ تشانغ، مدير مركز تعاون شرق آسيا في معهد سيجونغ، فإنه "من أجل الاستحواذ على السلطة في كوريا الشمالية، فإن السيطرة على الجيش وولائهم هو أهم شيء. لذلك أعتقد أن هذا سبب مرافقة كيم جو-آيه الزعيم الكوري بشكل أساسي في المناسبات ذات الصلة بالجيش".