قالت الحكومة الفرنسية إن الاضطرابات التي وقعت هذا الأسبوع أضرت بأكثر من 700 شركة في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك ما لا يقل عن 12 مركزًا للتسوق، ونحو 200 متجر سوبر ماركت ونحو 250 فرعًا مصرفيًا.
وبحسب وزير المالية، فإن هذه الأماكن إما تعرضت للهجوم، أو النهب، أو الحرق بالكامل. وقال إنه يمكن منح البعض مزيدًا من الوقت لتقديم مطالبات التأمين، وقد يُسمح للآخرين بتمديد موسم مبيعاتهم لمدة أسبوع.