ذهبت مراسلة CNN، كلاريسا وارد، إلى قلب إمبراطورية يفغيني بريغوجين في إفريقيا لترى كيف غيرت وفاته الأمور، ووجدت اثنين من مساعديه لا يزالان يديران الأمر، حيث يتولى فيتالي بيرفيليف مسؤولية الجزء الأمني، بينما يدير ديمتري سيتي الجانب التجاري.
يحب سيتي الابتعاد عن الأضواء هذه الأيام، وهو أمر ليس مفاجئًا نظرًا لأنه نجا من هجوم بقنبلة بريدية هنا في ديسمبر/كانون الأول 2022.
وبعد الهجوم، بدأ السكان المحليون في ارتداء القمصان دعمًا له، وهي علامة على شعبية فاغنر الراسخة بإفريقيا الوسطى.
وأظهرت الوثائق أن سيتي كان رئيس شركة، لم تعد موجودة، ومملوكة لفاغنر تدعى "Lobaye Invest"، وأنه بدأ العمل مع بريغوجين للتأثير على الانتخابات الأمريكية فيما يسمى بمصنع "التصيد الإلكتروني" في عام 2016.
وفي تقرير مراسلة CNN، كلاريسا وارد، المزيد من التفاصيل.