في تجمع حاشد في ولاية أوهايو، حيا الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الأشخاص المسجونين لاقتحامهم مبنى الكابيتول في السادس من يناير ووصفهم كذبًا بـ "الرهائن".
وقوبل ذلك الصوف برد فعل عنيف من مجموعة من الجمهوريين، بمن فيهم نائب رئيس ترامب السابق، مايك بنس، الذي يرفض الآن تأييد رئيسه السابق.
وقال بنس في مقابلة أجريت معه على CBS، تعليقًا على ما قاله ترامب، إن "من المؤسف جدًا أنه في الوقت الذي يتم فيه احتجاز رهائن أمريكيين في غزة، فإن الرئيس أو أي قادة آخرين يشيرون إلى الأشخاص الذين يدخلون إلى نظامنا القضائي على أنهم رهائن. إنه أمر غير مقبول"، على حد تعبيره.