أدت سلسلة من التوهجات الشمسية والانبعاثات الكتلية الإكليلية إلى خلق شفق مبهر شوهد في ألمانيا وإنجلترا وويسكونسن وفلوريدا بالولايات المتحدة والعديد من الأماكن الأخرى.
يؤدي النشاط الشمسي المتزايد إلى ظهور الشفق القطبي الذي يتراقص حول قطبي الأرض، والمعروف باسم الأضواء الشمالية أيضًا.
وعندما تصل الجسيمات النشطة الناتجة عن المقذوفات الكتلية الإكليلية إلى المجال المغناطيسي للأرض، تتفاعل مع الغازات الموجودة في الغلاف الجوي لتكوين ضوء ملون مختلف في السماء.