رشق السكان الغاضبون ملك إسبانيا، فيليبي، والملكة لاتيزيا، بالطين والبيض وشتموهما مع زيارتهما فالنسيا إثر مقتل أكثر من 200 شخص في فيضانات مدمرة.
بعض الحشود هتفت "قتلة" مع مكافحة قوات الأمن والشرطة لاحتواء الجموع الغاضبة.
وبقي الملك والملكة في المكان حتى مع إخراج قوات الأمن رئيس وزراء البلاد.
استمع الزوجان الملكيان لتوبيخ السكان لهما لفشلهما في فعل المزيد للمساعدة.
تم تعليق الزيارة سريعًا ولم تفعل الكثير لتخفيف غضب وإحباط الناس