دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- واصلت الصحف العالمية الاهتمام بالأحداث الجارية في المنطقة العربية بشكل عام، من المحيط إلى الخليج، غير أن ليبيا كانت محط الأنظار بسبب التطورات الجارية فيها وتحول الثورة السلمية فيها إلى معارك دامية بعد أن رفض العقيد الليبي معمر القذافي التنازل، كما فعل الرئيسان التونسي والمصري من قبل.
التلغراف
تحت عنوان "ليبيا: حشود تحتل منزل سيف القذافي في لندن" كتبت الصحيفة تقول:
احتل عدد من النشطاء والمعارضين منزل سيف الإسلام القذافي، ابن الديكتاتور الليبي معمر القذافي، في لندن.
وتطلق المجموعة على نفسها "أسقطوا الطاغية"، وقالت إنها دخلت المنزل وعلقت صورة للقذافي مع إشارة ممنوع على وجهه من نافذة المنزل.
وأوضح المتحدث باسم المجموعة أن النشطاء ليسوا ليبيين، وقال "سنظل في المنزل إلى أن تعود ملكيته للشعب الليبي."
ويحتوي المنزل، وهو على الطراز الغريغوري على بركة سباحة وساونا و18 غرفة نوم، وتقدر قيمته بأكثر من 10 ملايين جنيه استرليني.
لوس أنجلوس تايمز
تحت عنوان "اليمن جماعات فيسبوك مناهضة للحكومة تقول إن خدمات الإنترنت تتعرض لهجمات ’البلاطجة الإلكترونيون‘" تقول:
انتقلت المعارك بين أنصار ومعارض الحكومة في اليمن من الشارع إلى الإنترنت، حيث يزعم أن عصابات من "البلاطجة الإلكترونيين" المؤيدين للنظام يشنون هجمات على صفحات الفيسبوك الداعية لسقوط نظام علي عبدالله صالح.
ويقوم أنصار صالح بمهاجمة تلك المواقع المعارضة ويتحرشون بهم ويحاولون دفعهم لتأييد صالح.
وول ستريت جورنال
تحت عنوان "القذافي يعتمد على قوات النخبة وبقايا الجيش" كتبت الصحيفة تقول:
قبل بدء الصراع الحالي في ليبيا، يقدر الخبراء أن قوات النخبة الخاصة بالعقيد معمر القذافي بنحو 12 ألف عنصر.، ولكن لا يعرف مدى تجهيزها وكم يمتلك من دبابات وناقلات جنود وغيرها من الأسلحة
ومع ذلك يعتقد أنه يمتلك ترسانة من المعدات المتطورة والتي توجد كلها بالقرب من العاصمة طرابلس.
ديرشبيغل
تحت عنوان "هل أمرت أجهزة مبارك السرية بتنفيذ الهجمات الإرهابية؟" كتبت الصحيفة تقول:
تتمكن مصريون من إنقاذ عشرات الوثائق التي كان عناصر من أجهزة أمن الدولة في مصر يحرقونها، وتم نشر العديد منهاعلى الإنترنت .
وإذا كانت تلك الوثائق صحيحة، فإن وزارة الداخلية المصرية هي التي أمرت بتنفيذ هجمات العام 2005 الإرهابية في شرم الشيخ.
وتفيد الوثيقة بأنه ثلاث سيارات ملغومة وضعت في منطقة خليج نعمة، وعلى أن تنفجر الأولى بمدخل فندق موفنبيك، والثانية بالمنتجع الثالثة قرب قرية موفنبيك.
هآريتس
تحت عنوان "محكمة إسرائيلية تأمر أسرة فلسطينية بتقاسم منزلها في القدس الشرقية مع إسرائيليين" كتبت الصحيفة تقول:
من المتوقع أن تنتقل مجموعة من الإسرائيليين اليمنيين المتشددين إلى غرفة بمنزل يعود لأسرة فلسطينية في القدس الشرقية الاثنين المقبل، بعد قرار من محكمة إسرائيلية، ويأتي القرار بعد 11 عاما من المحاكمة، والذي جاء ليصب لمصلحة مليونير أمريكي داعم للاستيطان.
المنزل يعود لأسرة حمدالله الفلسطينية، أما المليونير الأمريكي فهو إرفينغ موسكوفيتس.