الحمار "ملك الطرقات" على هذه الجزيرة الخلابة
بنى البرتغاليون حصن يسوع في العام، 1591. ورغم تصميم الحصن الاستعماري، إلا أنه يتميز بأسلوب بناء سواحلي جوهري وهو استخدام حجر المرجان. ويعد الحصن اليوم من بين المعالم الأكثر شهرة في الساحل السواحلي.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- لآلاف السنين، هبّت رياح المحيط الهندي لتجلب التجار والمحاربين والأديان المختلفة إلى الساحل الكيني. من جزيرة العرب إلى آسيا وأوروبا، استطاعت كل من هذه الحضارات أن تترك بصمتها التاريخية والثقافية على ساحل كينيا الخلاب.
قد يعجبك أيضا.. لإجازتك المقبلة... ما رأيك بزيارة إحدى هذه الدول "غير الموجودة" أصلاً؟
وقد شكلت التغيرات الزلزالية ساحل كينيا على مر القرون، تاركة الكثير من الآثار التي تنتظر الاستكشاف.
شاهد أيضا.. هذه أروع الأماكن التي يمكنك زيارتها “تحت الأرض” في لندن
تعرفوا أكثر إلى كينيا بمدنها السرية والصاخبة في معرض الصور أعلاه: