الحمار "ملك الطرقات" على هذه الجزيرة الخلابة

بنى البرتغاليون حصن يسوع في العام، 1591. ورغم تصميم الحصن الاستعماري، إلا أنه يتميز بأسلوب بناء سواحلي جوهري وهو استخدام حجر المرجان. ويعد الحصن اليوم من بين المعالم الأكثر شهرة في الساحل السواحلي.

لجزيرة لامو تاريخ طويل في التجارة الخارجية، وينعكس ذلك في العمارة المحلية المتنوعة، والتي تمزج بين التصاميم العربية والهندية والفارسية والأوروبية.

يعتبر الحجر المرجاني كنز الجزيرة، إذ أنه قوي وأبرد من الاسمنت، ما يجعله مورد بناء مثالي في منطقة تشتهر بحرارتها الشديدة.

مع اختفاء السيارات على الجزيرة، تعتبر الحمير " ملوك الطرقات،" إذ أنها تستخدم للتنقل في شوارع لامو الضيقة.

لا توجد سيارات على جزيرة لامو، إذ أن الشوارع ضيقة جداً ومتعرجة ومكدسة بالحجر المرجاني.

تعتبر مدينة لامو الواقعة على جزيرة قبالة الساحل الجنوبي لكينيا، أحد أكثر الأماكن شعبية بين السياح كما أنها تعد واحدة من أقدم المدن السواحلية المأهولة.

لا تزال السفن الشراعية وسيلة نقل شائعة في كينيا، إذ لطالما استخدمها التجار للقيام بأعمالهم. أما اليوم فتستخدم السفن الشراعية في رحلات بحرية سياحية تسمح للسياح بالاستمتاع بالهدوء وصفاء المحيط الهندي مساءً.

بنى البرتغاليون حصن يسوع في العام، 1591. ورغم تصميم الحصن الاستعماري، إلا أنه يتميز بأسلوب بناء سواحلي جوهري وهو استخدام حجر المرجان. ويعد الحصن اليوم من بين المعالم الأكثر شهرة في الساحل السواحلي.