داخل مستشفيات الأمراض العقلية في إيطاليا بالسبعينيات
التقط المصور الفرنسي ريمون ديباردون صوراً لمستشفيات للأمراض العقلية بإيطاليا في سبعينيات القرن الماضي، وهنا يظهر رجل يحاول تضييق بنطاله الواسع فيما يبدو رجل وهو يسقط خلال تجوله عارياً في المستشفى.
رجل يظهر بين الظلال في أحد مستشفيات الأمراض العقلية في إيطاليا.
ويقول ديباردون إنه كان يشعر بتواصل مع بعض المرضى في صوره وأنه كان يشعر "بيأسهم لاحتجازهم في مكان مغلق."
وقبل أن يطبق قانون باساليا عام 1978 كان يمكن لأي شخص أن يدخل آخرين في مستشفيات الأمراض العقلية في إيطاليا.
يقول ديباردون: "كان هنالك أشخاص ضائعون بالفعل"، مضيفاً: "كان بعضهم في أقفاص من الحبال وآخرون يصرخون كالحيوانات."
أخذت هذه الصورة خلال فصل الصيف، وقرر حينها أطباء النفس الشبان أن يخرج المرضى للتجول في الساحة عراة.
مريضتان تجلسان خارج مستشفى للأمراض العقلية.
رجل محتجز في قفص مصنوع من الحبال في مستشفى للأمراض العقلية بإيطاليا، يحاول إخراج رأسه من القفص للوقوف بشكل صحيح، يقول المصور: "شعرت بالذنب لتصويره."
كان ديباردون يعمل في التصوير الصحفي سابقاً، ويقول إنه يحب أن يلتقط اللحظات الطبيعية والبسيطة، لا أن تكون الصور مسرحية ومصطنعة.
الصور باللونين الأبيض والأسود تظهر الحالة الصعبة التي كان يعيشها المرضى العقليين في أحد المستشفيات في إيطاليا، وفي هذ الصورة يختبئ رجل من الكاميرا.
التقط المصور الفرنسي ريمون ديباردون صوراً لمستشفيات للأمراض العقلية بإيطاليا في سبعينيات القرن الماضي، وهنا يظهر رجل يحاول تضييق بنطاله الواسع فيما يبدو رجل وهو يسقط خلال تجوله عارياً في المستشفى.
رجل يظهر بين الظلال في أحد مستشفيات الأمراض العقلية في إيطاليا.
ويقول ديباردون إنه كان يشعر بتواصل مع بعض المرضى في صوره وأنه كان يشعر "بيأسهم لاحتجازهم في مكان مغلق."
وقبل أن يطبق قانون باساليا عام 1978 كان يمكن لأي شخص أن يدخل آخرين في مستشفيات الأمراض العقلية في إيطاليا.
يقول ديباردون: "كان هنالك أشخاص ضائعون بالفعل"، مضيفاً: "كان بعضهم في أقفاص من الحبال وآخرون يصرخون كالحيوانات."
أخذت هذه الصورة خلال فصل الصيف، وقرر حينها أطباء النفس الشبان أن يخرج المرضى للتجول في الساحة عراة.
مريضتان تجلسان خارج مستشفى للأمراض العقلية.
رجل محتجز في قفص مصنوع من الحبال في مستشفى للأمراض العقلية بإيطاليا، يحاول إخراج رأسه من القفص للوقوف بشكل صحيح، يقول المصور: "شعرت بالذنب لتصويره."
كان ديباردون يعمل في التصوير الصحفي سابقاً، ويقول إنه يحب أن يلتقط اللحظات الطبيعية والبسيطة، لا أن تكون الصور مسرحية ومصطنعة.
الصور باللونين الأبيض والأسود تظهر الحالة الصعبة التي كان يعيشها المرضى العقليين في أحد المستشفيات في إيطاليا، وفي هذ الصورة يختبئ رجل من الكاميرا.
التقط المصور الفرنسي ريمون ديباردون صوراً لمستشفيات للأمراض العقلية بإيطاليا في سبعينيات القرن الماضي، وهنا يظهر رجل يحاول تضييق بنطاله الواسع فيما يبدو رجل وهو يسقط خلال تجوله عارياً في المستشفى.