عدسة CNN بالعربية تجول مخيم الزعتري
ابتدع هذا الطفل لعبة بقطعة خشب وعجلات ليتزلج فيها وينسى همومه
ودعونا بابتساماتهم
توزيع المياه الصالحة للشرب في خزانات رئيسية في المخيم
اللاجئون يستبدلون جرار الغاز الفارغة بالمليئة
طفل يأكل بعض "الشيبس" بين أشقائه الذين يلعبون بمسدسات رش مياه إلا أن هذه المسدسات كانت فارغة
منظر عام للمخيم يظهر فيه العلم الذي اشتهرت به الثورة السورية، وسط نداء للمرأة الضاحكة تقول فيها: "سلمي على طلال"، وهو أحد العاملين بتقديم المساعدات في المخيم
عيناها تسردان طفولتها
ردود فعل على وجهي فتاتين في المدرسة
فتيات في مركز تعليم متخصص للمتأخرين في دراستهم أو ممن يواجهون صعوبات بالتعلم
والمطبخ الشامي له مكانه أيضاً
وهنا تظهر حمامة تربيها إحدى العائلات على سطح كرفانها
هنالك العديدون ممن يربون الدجاج في المخيم
بوظة "بكداش" تبقى بينهم
أطفال تمركزوا أمام دكان قريب من مدرستهم
طفلة تعود من المدرسة وتحمل حقيبتها على رأسها للاحتماء من حرارة الشمس
ضحكت هذه الطفلة في وجه من انتقد لباسها الأخضر
الدمية لم تفارقها ولا حتى يدا والدها الذي أخذ ينظر إلى ما تفعله بحرص شديد
خجل من العدسة في البداية إلا أن شقيقه ووالده شجعاه على التقاط صورة
كانت مختبئة حتى كشفها جدها، عيونها الزرقاء ووجهها الشاحب يرويان قساوة الحياة
خلق للتصوير أشار إلى الكاميرا وتموضع بثقة
يستعمل اللاجئون العربات لنقل ما يريدون، وأبدى الطفل الصغير رفضه لفكرة تصويره وسط ضحكات والدته وشقيقه
الجد الفخور بالحفيد الجديد
مشروع للاستفادة من مياه الصرف الصحي، لتوفير الشعور بالاستقرار للاجئين بالاعتناء بالأشجار وزراعتها في أرجاء المخيم
مياه الصرف الصحي التي تخرج من مغاسل المخيم
الأخ الفخور بنفسه، والشقيقة التي أصرت عليه بأخذ صورتهما سوياً
النعومة رسمت على ملامحها، والسوار اللامع يعد أكبر دليل على ذلك
أصرت أمها على التقاطي لصورتها، وحاولت نزع العباءة ولكن الطفلة أبدت رفضها للفكرة
وهذا الطفل يحمل بيضاً اشتراه من مرب للدواجن في المخيم
كانت هذه الطفلة برفقة أشقائها وعائلتها لتتجه مباشرة إلى الكاميرا وبثقة تضاهي الكبار في السن
وجدته خلف كرفانات المخيم مختبئاً يرقب تصرفات العاملين بتقديم المساعدات
شاهد هذا الطفل الكاميرا وطلب التقاط صورة
رجل يجلس في ظل منزله الخافت
هذا الطفل معروف في المخيم باسم "عبسي" وهو صديق للعاملين في تقديم المساعدات الإنسانية
الشقيقة بالأصابع المدهونة بالطلاء
بقايا ألوان ملأت وجه هذا الطفل الذي كان برفقة شقيقته لتظهر آثار فنونهما على حائط "كرفان" العائلة
لاجئ يعمل في جمع الحصى حول موقع فارغ في المخيم لبيعه لورش البناء
ابتدع هذا الطفل لعبة بقطعة خشب وعجلات ليتزلج فيها وينسى همومه
ودعونا بابتساماتهم
توزيع المياه الصالحة للشرب في خزانات رئيسية في المخيم
اللاجئون يستبدلون جرار الغاز الفارغة بالمليئة
طفل يأكل بعض "الشيبس" بين أشقائه الذين يلعبون بمسدسات رش مياه إلا أن هذه المسدسات كانت فارغة
منظر عام للمخيم يظهر فيه العلم الذي اشتهرت به الثورة السورية، وسط نداء للمرأة الضاحكة تقول فيها: "سلمي على طلال"، وهو أحد العاملين بتقديم المساعدات في المخيم
عيناها تسردان طفولتها
ردود فعل على وجهي فتاتين في المدرسة
فتيات في مركز تعليم متخصص للمتأخرين في دراستهم أو ممن يواجهون صعوبات بالتعلم
والمطبخ الشامي له مكانه أيضاً
وهنا تظهر حمامة تربيها إحدى العائلات على سطح كرفانها
هنالك العديدون ممن يربون الدجاج في المخيم
بوظة "بكداش" تبقى بينهم
أطفال تمركزوا أمام دكان قريب من مدرستهم
طفلة تعود من المدرسة وتحمل حقيبتها على رأسها للاحتماء من حرارة الشمس
ضحكت هذه الطفلة في وجه من انتقد لباسها الأخضر
الدمية لم تفارقها ولا حتى يدا والدها الذي أخذ ينظر إلى ما تفعله بحرص شديد
خجل من العدسة في البداية إلا أن شقيقه ووالده شجعاه على التقاط صورة
كانت مختبئة حتى كشفها جدها، عيونها الزرقاء ووجهها الشاحب يرويان قساوة الحياة
خلق للتصوير أشار إلى الكاميرا وتموضع بثقة
يستعمل اللاجئون العربات لنقل ما يريدون، وأبدى الطفل الصغير رفضه لفكرة تصويره وسط ضحكات والدته وشقيقه
الجد الفخور بالحفيد الجديد
مشروع للاستفادة من مياه الصرف الصحي، لتوفير الشعور بالاستقرار للاجئين بالاعتناء بالأشجار وزراعتها في أرجاء المخيم
مياه الصرف الصحي التي تخرج من مغاسل المخيم
الأخ الفخور بنفسه، والشقيقة التي أصرت عليه بأخذ صورتهما سوياً
النعومة رسمت على ملامحها، والسوار اللامع يعد أكبر دليل على ذلك
أصرت أمها على التقاطي لصورتها، وحاولت نزع العباءة ولكن الطفلة أبدت رفضها للفكرة
وهذا الطفل يحمل بيضاً اشتراه من مرب للدواجن في المخيم
كانت هذه الطفلة برفقة أشقائها وعائلتها لتتجه مباشرة إلى الكاميرا وبثقة تضاهي الكبار في السن
وجدته خلف كرفانات المخيم مختبئاً يرقب تصرفات العاملين بتقديم المساعدات
شاهد هذا الطفل الكاميرا وطلب التقاط صورة
رجل يجلس في ظل منزله الخافت
هذا الطفل معروف في المخيم باسم "عبسي" وهو صديق للعاملين في تقديم المساعدات الإنسانية
الشقيقة بالأصابع المدهونة بالطلاء
بقايا ألوان ملأت وجه هذا الطفل الذي كان برفقة شقيقته لتظهر آثار فنونهما على حائط "كرفان" العائلة
لاجئ يعمل في جمع الحصى حول موقع فارغ في المخيم لبيعه لورش البناء
ابتدع هذا الطفل لعبة بقطعة خشب وعجلات ليتزلج فيها وينسى همومه