مضت 10 سنوات منذ افتتاح مخيم الزعتري للاجئين في الأردن. إنه على بعد قرابة 16 كيلومترًا من الحدود السورية، لكن 18 ألف شخص فيه ليسوا من سوريا. تطور المخيم من سلسلة من الخيام إلى ما يشبه أحياء في مدينة، ومثل العديد من المدن، كان لأزمات العامين الماضيين تأثير كبير عليه، من الجائحة إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية بسبب الحرب الروسية على أوكرانيا. نتحدث إلى أم وابنتها لمعرفة الأوضاع في المخيم.
في مشغله الصغير الملحق بكرفان العائلة في مخيم الزعتري للاجئين، يمضي الشاب تمّام النابلسي ساعات طويلة لتصنيع دمى خشبية بمواصفات آمنة مستفيدا من مهنة أبيه في صناعة المجسمات التراثية، التي اعتاش منها طويلا قبل اللجوء إلى الأردن.
اُفتتحت أكبر محطة للطاقة الشمسية لتوليد الطاقة في مخيم الزعتري في الاردن
أعلنت الحكومة الأردنية مساء السبت، عن توقيع اتفاق جديد بين الأردن وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية لتأسيس منطقة لخفض التصعيد في جنوب سوريا
روت منى محمد الصبيحي تفاصيل دخولها إلى صحراء الزعتري واستلامها الخيمة الأولى لتسكنها مع أفراد أسرتها الثمانية
تؤثر الحروب بشكل خاص على النساء والفتيات. وفي حالات الزواج المبكر، قد يعانين من حالات مشابهة للعبودية ويتعرضن للعنف منزلي وحتى الاغتصاب.
استفاد حوالي 12 ألف لاجئ سوري من خدمات طبية في المستشفى الميداني المغربي بمخيم الزعتري، شمال شرق الأردن
هرب محمد خالد الديري من الحرب في سوريا إلى الأردن، ليعيش في مخيم الزعتري، ويصبح أول اللاجئين الذين يعيشون في المخيم ويحصل على شهادة جامعية خلال إقامته فيه.
نحن في مخيم الزعتري للاجئين، الذي أنشأ عام 2012، وهو الآن يأوي أكثر من 79 ألف لاجئ في الأردن، ولكنه يبعد عن الحدود السورية عشرين كيلومتراً فقط.
“أعتقد أن أكثر ما أدهشني كان الصمود والثبات والكبرياء."