سعيد عقل يوارى الثرى بعد أن أثار الجدل حيا وداخل النعش
انتهت مراسم جنازة الراحل الكبير سعيد عقل في كاتدرائية مار جرجس في وسط بيروت. وقد حمل النعش على الأكف ووضع في سيارة استعدادا للانطلاق إلى مدينة زحلة في موكب مهيب، حيث سيوارى الثرى في مدفن خاص في بيادر زحلة.
ويعد الشاعر سعيد عقل الذي توفي الجمعة عن مائة وسنتين من أبرز أعمدة الأدب اللبناني لعقود طويلة، مع قصائد حفظت في ذاكرة أجيال متعاقبة، وتغنى بها كبار المغنين، رغم الجدل الذي أثارته مواقفه حول "القومية اللبنانية."
وحضر الجنازة الفنانون ماجدة الرومي، الياس الرحباني وأولاد منصور الرحباني، عبد الحليم كركلا، الشاعر طلال حيدر
وانتقل الجدل إلى داخل لبنان نفسه بين محطات التلفزيون حسب ولاءاتها وخطها التحريري. وتراوحت الآراء بين داع إلى الإشادة بأحد رموز لبنان القومية وبين معتبر أنّ "اللبنانية" تنتفي في حال الإشادة "بالعدو" في إشارة إلى الإسرائيليين
وأثارت انتقادات لسعيد عقل بسبب فيديو نشره ناشطون بدا فيها وهو يشيد "بما قام به الجيش الإسرائيلي بحق الفلسطينيين" عام 1982 جدلبا واشعا. ووجه ناشطون لبنانيون وعرب انتقادات لاذعة وصلت لحد الدعوة إلى عدم الترحم عليه.
وشهدت الجنازة مشاركة أبرز شخصيات المجتمع اللبناني من سياسيين ومثقفين وغيرهم وأجمعوا على أن سعيد عقل "أحب لبنان وأعلاه إلى قمم الأوطان" وفقا لوكالة الأنباء اللبنانية
انتهت مراسم جنازة الراحل الكبير سعيد عقل في كاتدرائية مار جرجس في وسط بيروت. وقد حمل النعش على الأكف ووضع في سيارة استعدادا للانطلاق إلى مدينة زحلة في موكب مهيب، حيث سيوارى الثرى في مدفن خاص في بيادر زحلة.
ويعد الشاعر سعيد عقل الذي توفي الجمعة عن مائة وسنتين من أبرز أعمدة الأدب اللبناني لعقود طويلة، مع قصائد حفظت في ذاكرة أجيال متعاقبة، وتغنى بها كبار المغنين، رغم الجدل الذي أثارته مواقفه حول "القومية اللبنانية."
وحضر الجنازة الفنانون ماجدة الرومي، الياس الرحباني وأولاد منصور الرحباني، عبد الحليم كركلا، الشاعر طلال حيدر
وانتقل الجدل إلى داخل لبنان نفسه بين محطات التلفزيون حسب ولاءاتها وخطها التحريري. وتراوحت الآراء بين داع إلى الإشادة بأحد رموز لبنان القومية وبين معتبر أنّ "اللبنانية" تنتفي في حال الإشادة "بالعدو" في إشارة إلى الإسرائيليين
وأثارت انتقادات لسعيد عقل بسبب فيديو نشره ناشطون بدا فيها وهو يشيد "بما قام به الجيش الإسرائيلي بحق الفلسطينيين" عام 1982 جدلبا واشعا. ووجه ناشطون لبنانيون وعرب انتقادات لاذعة وصلت لحد الدعوة إلى عدم الترحم عليه.
وشهدت الجنازة مشاركة أبرز شخصيات المجتمع اللبناني من سياسيين ومثقفين وغيرهم وأجمعوا على أن سعيد عقل "أحب لبنان وأعلاه إلى قمم الأوطان" وفقا لوكالة الأنباء اللبنانية
انتهت مراسم جنازة الراحل الكبير سعيد عقل في كاتدرائية مار جرجس في وسط بيروت. وقد حمل النعش على الأكف ووضع في سيارة استعدادا للانطلاق إلى مدينة زحلة في موكب مهيب، حيث سيوارى الثرى في مدفن خاص في بيادر زحلة.