بالصور.. أحد الشعانين في دمشق بعد أربع سنوات من الحرب السورية
توجه عشرات المسيحيين الكاثوليك في دمشق صباح اليوم، إلى الكنائس بصحبة أطفالهم، لإحياء طقوس عيد الشعانين.
أطفال يشعلون الشموع مع الصلوات.
راهبة خلال أداء الصلاة.
طفل في الاحتفال.
طفلة في الاحتفال.
خلال الأسبوع المقبل ستحتفل كافة كنائس دمشق التي تتركز بصورةٍ رئيسية، في مناطق "باب شرقي، باب توما، القصّاع"، بعيدي الشعانين للأوثوذكس، والفصح للكاثوليك.
وتتراوح أسعار هذه الشموع بين 350 و1500 ليرة سورية (دولارٍ ونصف، وستّة دولارات تقريباً).
شموع الشعانين، تلقى رواجاً كبيراً خلال هذا الموسم، يتم تصنيعها، وتزيينها يدوياً في دمشق.
أحد الأطفال، أراد اللعب معنا أثناء الصلاة، ووجّه شمعته لعدسة CNN بالعربية، كما لو كانت بندقية.
أنصت الأطفال المتجمعين حول المذبح، لعظة البطريرك، التي تحدثّ فيها عن الأوضاع المأساوية لمهجري الحرب، واللاجئين، وأطفالهم، الذين أصبحوا، بل مأوى، ولا وطن، ولا مدارس، وتعرضّ الكثيرين منهم للاستغلال، وصلى لأجلهم.
صلىّ البطريرك لحّام، لحلول السلام على البلاد، ومواساة الحزانى، وترقيق قلب حملة السلاح.
غريغوريوس الثالث لحّام بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك بارك الأطفال، في ساحة البطريركية بدمشق.
أطفال يستعدون للبدء بالإحتفال.
إلا أن ذلك لم يمنعهم من إحياء طقسٍ يوحي باستمرار الحياة، حملّوا أطفالهم أغصان الزيتون، وأدوا الصلوات خاشعين، أملاً بالقيامة من بين الدمار الذي يعصف بأركان بلادهم.
وجوه تكاد تخلو من الابتسامة، تركت وعليها آثار سنوات الحرب الخمس آثارها.
توجه عشرات المسيحيين الكاثوليك في دمشق صباح اليوم، إلى الكنائس بصحبة أطفالهم، لإحياء طقوس عيد الشعانين.
أطفال يشعلون الشموع مع الصلوات.
راهبة خلال أداء الصلاة.
طفل في الاحتفال.
طفلة في الاحتفال.
خلال الأسبوع المقبل ستحتفل كافة كنائس دمشق التي تتركز بصورةٍ رئيسية، في مناطق "باب شرقي، باب توما، القصّاع"، بعيدي الشعانين للأوثوذكس، والفصح للكاثوليك.
وتتراوح أسعار هذه الشموع بين 350 و1500 ليرة سورية (دولارٍ ونصف، وستّة دولارات تقريباً).
شموع الشعانين، تلقى رواجاً كبيراً خلال هذا الموسم، يتم تصنيعها، وتزيينها يدوياً في دمشق.
أحد الأطفال، أراد اللعب معنا أثناء الصلاة، ووجّه شمعته لعدسة CNN بالعربية، كما لو كانت بندقية.
أنصت الأطفال المتجمعين حول المذبح، لعظة البطريرك، التي تحدثّ فيها عن الأوضاع المأساوية لمهجري الحرب، واللاجئين، وأطفالهم، الذين أصبحوا، بل مأوى، ولا وطن، ولا مدارس، وتعرضّ الكثيرين منهم للاستغلال، وصلى لأجلهم.
صلىّ البطريرك لحّام، لحلول السلام على البلاد، ومواساة الحزانى، وترقيق قلب حملة السلاح.
غريغوريوس الثالث لحّام بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك بارك الأطفال، في ساحة البطريركية بدمشق.
أطفال يستعدون للبدء بالإحتفال.
إلا أن ذلك لم يمنعهم من إحياء طقسٍ يوحي باستمرار الحياة، حملّوا أطفالهم أغصان الزيتون، وأدوا الصلوات خاشعين، أملاً بالقيامة من بين الدمار الذي يعصف بأركان بلادهم.
وجوه تكاد تخلو من الابتسامة، تركت وعليها آثار سنوات الحرب الخمس آثارها.
توجه عشرات المسيحيين الكاثوليك في دمشق صباح اليوم، إلى الكنائس بصحبة أطفالهم، لإحياء طقوس عيد الشعانين.