الكوريغرافيا بطل الألعاب الأولمبية الصامد
تقترب دورة سوتشي 2014 من نهايتها ولن تتجه الأنظار لحفل الاختتام فقد جرت العادة أن تتجه الأنظار لحفلات الافتتاح بالنظر لما تجمله من إبداعات وتجديد عبر عروض الكوريغرافيا. وفي سوتشي كان الثلج هو المحور تشكيل الحلقات الأولمبية الخمس من الثلج. غير أن واحدة منها لم تفتح لأسباب قيل إنها فنية وترمز الحلقة للقارة الأمريكية للمصادفة.
في لندن 2012، كان العرض شبيها ببطاقة معايدة كل أطياف المدينة واعتبر لدى الكثيرين أفضل حفل افتتاح على الإطلاق
في بكين 2008، دعمت فكرة الاعتماد على الأسلوب الرقمي والذي ظهر بقوة في دورة أثينا. مخرج العرض كان زهانغ ييمو الذي طوّع بكيفية خلاقة ومبهرة الإضاءة والأنوار. وكانت ذروة العرض عندما تجمع الطبالون فينا يشبه لعبة فيديو
في أثينا 2004 في ملعب أثينا الأولمبي، كانت الفرصة للفنان ديميتريس بابوانو الذي زاوج بين التقاليد بحكم أن أثينا هي مهد الألعاب والثقافة الإغريقية. جرى العرض في محيط حوض مياه عملاق كان يسبح فيه زورق ورقي. وكرر نفس الفكرة في افتتاح دورة الألعاب الموازية ولكنه استبدل الزورق بشجرة عملاقة
بدأت ظاهرة استخدام الكوريغرافيا منذ 1992 في دورة ألبرفيل في فرنسا وأعد العرض الفنان فيليب دوكوفليه. وأبدع في إخراج عرض راقص تألقت فيه أفضل راقصات فرنسا وراقصيها. تمحورت فكرة العرض حول كيفية تحول الماء إلى بخار ثم إلى ثلج.
تقترب دورة سوتشي 2014 من نهايتها ولن تتجه الأنظار لحفل الاختتام فقد جرت العادة أن تتجه الأنظار لحفلات الافتتاح بالنظر لما تجمله من إبداعات وتجديد عبر عروض الكوريغرافيا. وفي سوتشي كان الثلج هو المحور تشكيل الحلقات الأولمبية الخمس من الثلج. غير أن واحدة منها لم تفتح لأسباب قيل إنها فنية وترمز الحلقة للقارة الأمريكية للمصادفة.
في لندن 2012، كان العرض شبيها ببطاقة معايدة كل أطياف المدينة واعتبر لدى الكثيرين أفضل حفل افتتاح على الإطلاق
في بكين 2008، دعمت فكرة الاعتماد على الأسلوب الرقمي والذي ظهر بقوة في دورة أثينا. مخرج العرض كان زهانغ ييمو الذي طوّع بكيفية خلاقة ومبهرة الإضاءة والأنوار. وكانت ذروة العرض عندما تجمع الطبالون فينا يشبه لعبة فيديو
في أثينا 2004 في ملعب أثينا الأولمبي، كانت الفرصة للفنان ديميتريس بابوانو الذي زاوج بين التقاليد بحكم أن أثينا هي مهد الألعاب والثقافة الإغريقية. جرى العرض في محيط حوض مياه عملاق كان يسبح فيه زورق ورقي. وكرر نفس الفكرة في افتتاح دورة الألعاب الموازية ولكنه استبدل الزورق بشجرة عملاقة
بدأت ظاهرة استخدام الكوريغرافيا منذ 1992 في دورة ألبرفيل في فرنسا وأعد العرض الفنان فيليب دوكوفليه. وأبدع في إخراج عرض راقص تألقت فيه أفضل راقصات فرنسا وراقصيها. تمحورت فكرة العرض حول كيفية تحول الماء إلى بخار ثم إلى ثلج.
تقترب دورة سوتشي 2014 من نهايتها ولن تتجه الأنظار لحفل الاختتام فقد جرت العادة أن تتجه الأنظار لحفلات الافتتاح بالنظر لما تجمله من إبداعات وتجديد عبر عروض الكوريغرافيا. وفي سوتشي كان الثلج هو المحور تشكيل الحلقات الأولمبية الخمس من الثلج. غير أن واحدة منها لم تفتح لأسباب قيل إنها فنية وترمز الحلقة للقارة الأمريكية للمصادفة.