دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— دار جدال بين الأمير السعودي عبدالرحمن بن مساعد وصاحب حساب "لولوه بنت جاسم آل ثاني" غير المعُرف على تويتر، وتحدي الأخير للأمير بالإجابة على سؤال "أين جثة خاشقجي"؟
يا لسؤال أين الجثة الذي ترددونه كالببغاوات..الرجل قتل في جريمة بشعة ويحاكم مرتكبوها وجثته قطعت من قبلهم في عمل دنيء وهذا ليس سرًا وتحدثت النيابة عن ذلك بالتفصيل وقالت ان الجثة سلمت بعد تقطيعها الى متعهد تركي..أما ردك عن المعتقلين فباستثناءك ل2 تؤكدين أن بقية المعتقلين عملاء لبلدك https://t.co/YVABl3lrvt
جاء نص السؤال للأمير بتغريدة كتب فيها: "أتحداك أمام الله وأمام متابعيك إن أظهر القضاء عندكم مصير أو أين جثة خاشقجي!وموضوع بيزوز نشرته جريدة الغارديان البريطانية والموضوع الآن تحقق فية FBI أما المعتقلين! ترى الكذب عيب والتضليل على الناس ليست شطارة والدليل هل كان عصام الزامل ود وليد فتيحي مثلا عملاء لقطر!!الصدق زين".
يابنت جاسم موضوع خاشقجي في القضاء وأبناؤء أولياء الدم أعلنوا عن ثقتهم بقضاء بلادهم وقالوا هذا من أمريكا عبر قنواتها.. وموضوع بيزوز فالحقيقة وضحت أنه لم يحدث اختراق وحتى الواشنطون بوست أصبحت تقول ( قد لا يكون) .. أما من اعتقل فهم من كنت تدعمونهم لتنفيذ الأجندة الحمدية في بلادنا https://t.co/ipZ5KBq3rF
ورد الأمير عبدالرحمن في تغريدة: "يا لسؤال أين الجثة الذي ترددونه كالببغاوات.. الرجل قتل في جريمة بشعة ويحاكم مرتكبوها وجثته قطعت من قبلهم في عمل دنيء وهذا ليس سرًا وتحدثت النيابة عن ذلك بالتفصيل وقالت ان الجثة سلمت بعد تقطيعها الى متعهد تركي.. أما ردك عن المعتقلين فباستثناءك ل2 تؤكدين أن بقية المعتقلين عملاء لبلدك".
وقال حساب لولوه آل ثاني في تغريدة منفصلة ضمن الجدال الذي ار بينهما: "يا بن مساعد لو أن بن سلمان ما أرتكب حماقة اغتيال خاشقجي وتجسسه على هاتف جيف بيزوز واعتقاله العلماء والمثقفين والحقوقيين لما أمسكت علية الجزيرة كل هذه الأخطاء وصدحت بها ومؤكد أن حصار قطر جعل الجزيرة ترفض الظلم على البلد الذي تنطلق أقمارها من أراضية".
أجاب الأمير عبدالرحمن: "يا بنت جاسم موضوع خاشقجي في القضاء وأبناؤء أولياء الدم أعلنوا عن ثقتهم بقضاء بلادهم وقالوا هذا من أمريكا عبر قنواتها.. وموضوع بيزوز فالحقيقة وضحت أنه لم يحدث اختراق وحتى الواشنطون بوست أصبحت تقول ( قد لا يكون) .. أما من اعتقل فهم من كنت تدعمونهم لتنفيذ الأجندة الحمدية في بلادنا".