يبدو أن إسرائيل تستعد لانتقام محتمل من قبل إيران بعد الهجوم الصاروخي على مجمع السفارة الإيرانية في العاصمة السورية دمشق.
وما نعلمه من الإسرائيليين هو أنهم يقومون بالتشويش على إشارات نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) في أجزاء من إسرائيل، ويبدو أن إجازات بعض قوات الخطوط الأمامية قد تم إلغاؤها.
ولم يعترف الإسرائيليون بأنهم وراء الهجوم على مجمع السفارة الذي أدى إلى مقتل سبعة أعضاء في الحرس الثوري الإسلامي الإيراني.