هونغ كونغ لديها واحد من أكثر بروتوكولات الوباء صرامة في العالم، حيث تهدف إلى الوصول إلى 0 حالة إصابة بفيروس كورونا. هذا يعني أنه حتى عملية الوصول إلى البلد، والتي كانت تستغرق دقائق، تستغرق الآن ساعات، مع اختبار إلزامي في المطار وساعات انتظار للنتائج. عندما تم تشخيص إصابة داريل تشان بمتغير أوميكرون لفيروس كورونا عند وصوله إلى هونغ كونغ، أُجبر على الخضوع للحجر الصحي لمدة شهر في المستشفى، حيث كان عليه مشاركة غرفة مع شخصين غريبين. كيف أثرت هذه التجربة على صحته النفسية؟ وماذا يفعل لتمضية الوقت؟