تم اكتشاف جزيئات الماء للمرة الأولى على الإطلاق على أسطح الكويكبات، مما يثبت أن هذه الكويكبات من تكوين نظامنا الشمسي ليست مجرد صخور فضائية جافة.
وقد يضفي هذا الاكتشاف مصداقية على النظرية القائلة بأن الكويكبات التي اصطدمت بكوكبنا ربما ساعدت في نقل المياه وعناصر أخرى إلى الأرض في بداية عهدها.