العثور على فسيفساء رومانية لفيلا مغمور بالماء في البحر قبالة نابولي
اكتُشفت فسيفساء خاصة بأرضية فيلا رومانية قديمة، في قاع البحر قبالة مدينة نابولي في إيطاليا. وكانت قد بُنيت في مدينة بايا القديمة التي عرفت شهرة في أواخر عهد الإمبراطورية الرومانية.
اكتُشفت فسيفساء خاصة بأرضية فيلا رومانية قديمة، في قاع البحر قبالة مدينة نابولي في إيطاليا. وكانت قد بُنيت في مدينة بايا القديمة التي عرفت شهرة في أواخر عهد الإمبراطورية الرومانية.
يعمل قادة مقاطعة تشيسترفيلد بولاية فيرجينيا الأمريكية على كشف الغموض الكامن وراء موقع الدفن الذي تم العثور عليه خلال مشروع تمديد طريق ناش رود.
أعلن علماء آثار من البحرين وبريطانيا اكتشاف مبنى مسيحي في منطقة المحرّق يعتقد أنه أحد أقدم المباني المسيحية المكتشفة في منطقة الخليج ويعود للقرن الرابع الميلادي.
كشفت دراسة جديدة أنّ العنب بدأ بالانتشار على سطح الكوكب بعد انقراض الديناصورات. وفيما عثر على أقدم بذور العنب في الهند إلا أن هذه النبتة نمت في نصف الكرة الغربي وثمة أدلة حديثة على ذلك.
عُثر على سفينة غارقة قبل أكثر من ثلاثة آلاف عام، في قاع البحر الأبيض المتوسط. وأفادت هيئة الآثار الإسرائيلية إنّ التقديرات تشير إلى أنّ السفينة تعود للقرن الرابع عشر أو الثالث عشر قبل الميلاد.
في جنوب إسبانيا، اكتُشِفت جرة جنائزية رومانية عمرها ألفي عام تحتوي على أقدم نبيذ تم العثور عليه على الإطلاق، ولا يزال المشروب في حالة سائلة.
عُثر على السفينة "كويست" التي كان يقودها مستكشف القطب الجنوبي الشهير إرنست شاكلتون، سليمة إلى حد كبير، في قاع المحيط، على بعد 15 ميلًا بحريًا قبالة ساحل كندا. واعتبرت الجمعية الجغرافية الملكية الكندية أن هذا الاكتشاف يخط الفصول الأخيرة من قصة السير شاكلتون الاستثنائية.
توصل علماء الآثار في التحليل الجديد الذي اعتمد على الحمض النووي القديم المستخرج من بقايا 64 شخصًا إلى أن من تمّ التضحية بهم ثم إيداعهم في غرفة تحت الأرض/ كانوا جميعًا من الصبية الصغار، والعديد منهم تربطهم صلة قربى وثيقة.
تبيّن أنّ الحفرية التي عثر عليها مزارع أفوكادو نوع جديد من التيروصورات. وكيفن بيترسن الذي اكتشف الكائن المجنّح يشغل أيضًا منصب أمين متحف الحفريات في كوينزلاند، بأستراليا. وخلص الباحثون إلى أن التيروصور كان من فئة الزواحف المجنحة آكلة اللحوم.
اكتشف العلماء كوكبًا قريبًا، يُحتمل أن يكون صالحًا للسكن، يشبه الأرض، ويبعد عنا 40 سنة ضوئية. وتؤكد دراسة نشرت الخميس، أن الكوكب أصغر من الأرض، لكنه أكبر من كوكب الزهرة، ويقع ضمن المنطقة الصالحة للسكن حيث يمكن أن يوجد الماء السائل وربما الحياة التي نعرفها. وبحسب الباحثين فإن درجة حرارة السطح علی الكوكب تبلغ 42 درجة مئوية. وسيستغرق الوصول إلى هناك 225 ألف سنة على أسرع مركبة فضائية موجودة حاليا على الأرض.