أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- قد ينشغل الأطفال بأعمارهم في ألعاب الفيديو أو الخروج مع أصدقائهم، لكن هؤلاء الصغار اختاروا بأن يتخذوا الطب والعلوم هواية لهم، إليكم ثمانية من أبرز هؤلاء العباقرة من الشباب الذين تبرز أسماؤهم في جوائز دولية للعلوم في أمل لمستقبل أفضل لعالم الطب.
8 أطفال بينهم إماراتي يشكلون نواة عباقرة الطب
حاز هذا الشاب على عدة جوائز لبحثه في الخلايا الجذعية، وتمكن ميير من تحديد الجين المرتبط بتحديد عمر هذه الخلايا، وهذا كله بدأ بمشروع مدرسي عندما كان يبلغ من العمر 14 عاماً، ويكمل دراسة الاحياء وعلوم الكمبيوتر في جامعة هارفارد، ويأمل بأن يتمكن بحثه في إفادة العلماء بإيجاد الجين ذاته في أنواع الخلايا الأخرى، ليتمكنوا من القضاء على بعض الخلايا الضارة مثل السرطان.
إن أبرز إنجازات هذا الشاب كانت بتخصصه بعلم طب النفس بعمر 16 عاماً، والآن يدرس الطب، وقد عمل خلال الخمس سنوات السابقة في البحث بإمكانية تسهيل زراعة الأعضاء لدى مرضى السكري بدراسة قابلية استقبال الجسم البشري لعضو من جسم آخر، خاصة في الحلالات التي يهاجم فيها جهاز المناعة لدى الشخص الذي يستقبل العضو الجزء الجديد، كما يعمل أندرو على تحفيز الأطفال الموهوبين نفسياً ومساعدتهم في تحقيق الأفضل بحياتهم.
كان جاك بعمر الـ 14 عندما بدأ بالبحث للتوصل إلى طريقة سهلة للكشف المبكر عن سرطان البنكرياس، وبنهاية العام الدراسي توصل لهدفه، وبإشراف بروفيسور متخصص يقول إن هذا الأسلوب هو أسرع وأرخص وأكثر دقة في الكشف عن هذا النوع من السرطان، مقارنة بالأسلوب المعتاد له، ورغم أن اختراعه لم يصل لحد الإنتاج بعد، إلا أنه حصل على جائزة بقيمة 75 ألف دولار بمسابقة لشركة Intel عام 2012، ويبدو بأن العالم بأسره ينتظر اختراعاته القادمة.
من المحتمل أن هانسبيري كان الطفل الوحيد بعمر 14 عاماً ممن تخصص في علم الأمراض النسائية، ومع دخوله برنامجاً مدرسياً ركز على الطب خلال المرحلة الثانوية، وقد طور أسلوباً لتقطيب الأعضاء النسائية بعد إجراء أي جراحة عمودياً بحجة السرعة، وأثبت بأن هذه الطريقة أسرع بثلاث مرات من إجراء القطب الأفقية المعتادة، والآن بعمر الـ 20 يدرس هانسبيري الكيمياء، ويأمل بأن يتخصص بالجراحة مستقبلاً ليحسن من حياة الناس.
عندما كان غيره ينوي البدء بالدراسة الجامعية، أصبح سانديل أصغر طبيب في جنوب أفريقيا، إذ بدأ دراسة الطب بعمر 16 عاماً وتخرج بعمر الـ 21، وقد حصل على العديد من الجوائز لتقديمه الرعاية الطبية المجانية في المجتمعات الفقيرة والتي تقل فيها الخدمات.
تمكنت ميشيل ماركيز من الاقتداء بشقيقتها ولكن بمنحى علمي مختلف عنها لتبدأ بدراسة مواد غير ملموسة، مثل تفاعلات الدماغ واستجابته للموسيقى وربط الاستجابات الدماغية بالمشاعر الصادرة عن السلوك البشري، وقد فعلت ذلك كله بعمر 11 عاماً.
تمكنت سامانثا من بعمر الـ 11 من صنع تركيب ثلاثي الأبعاد لخلية حية، لتساعد في ترميم الأعضاء البشرية، وتسهيل وصول الأدوية إلى خلايا المرضى، ولكن لم تكن سامانثا وحدها العبقرية في عائلتها التي تأتي من والدين أحدهما أخصائي كيماوي والآخر مختص بالهندسة الكيماوية، بل حتى أن شقيقتها برزت باختراعات أيضاً، شاهدوا قصتها بالصورة التالية.
خطرت ببال هذا الطفل خلال رحلة إلى الشاطئ مع أبيه الذي فقد ساقه، ان يصنع ساقاً اصطناعية مقاومة للمياه ليتمكن والده من مشاركته متعة السباحة، وبعدها بفترة قام بصنع روبوت هزاز يمكنه أن ينظف البقع الضيقة على أرضية المنازل، ثم سمعت به حكومة دبي لتقدم له الدعم اللازم، قام بعدها باختراع جهاز موصول بحزام الأمان في مقاعد المسافرين بالطائرات، لتقيس معدل نبضات قلب المسافرين وتبلغ المسؤولين في حال انخفاض أو ارتفاع ذلك المعدل.
حاز هذا الشاب على عدة جوائز لبحثه في الخلايا الجذعية، وتمكن ميير من تحديد الجين المرتبط بتحديد عمر هذه الخلايا، وهذا كله بدأ بمشروع مدرسي عندما كان يبلغ من العمر 14 عاماً، ويكمل دراسة الاحياء وعلوم الكمبيوتر في جامعة هارفارد، ويأمل بأن يتمكن بحثه في إفادة العلماء بإيجاد الجين ذاته في أنواع الخلايا الأخرى، ليتمكنوا من القضاء على بعض الخلايا الضارة مثل السرطان.
إن أبرز إنجازات هذا الشاب كانت بتخصصه بعلم طب النفس بعمر 16 عاماً، والآن يدرس الطب، وقد عمل خلال الخمس سنوات السابقة في البحث بإمكانية تسهيل زراعة الأعضاء لدى مرضى السكري بدراسة قابلية استقبال الجسم البشري لعضو من جسم آخر، خاصة في الحلالات التي يهاجم فيها جهاز المناعة لدى الشخص الذي يستقبل العضو الجزء الجديد، كما يعمل أندرو على تحفيز الأطفال الموهوبين نفسياً ومساعدتهم في تحقيق الأفضل بحياتهم.
كان جاك بعمر الـ 14 عندما بدأ بالبحث للتوصل إلى طريقة سهلة للكشف المبكر عن سرطان البنكرياس، وبنهاية العام الدراسي توصل لهدفه، وبإشراف بروفيسور متخصص يقول إن هذا الأسلوب هو أسرع وأرخص وأكثر دقة في الكشف عن هذا النوع من السرطان، مقارنة بالأسلوب المعتاد له، ورغم أن اختراعه لم يصل لحد الإنتاج بعد، إلا أنه حصل على جائزة بقيمة 75 ألف دولار بمسابقة لشركة Intel عام 2012، ويبدو بأن العالم بأسره ينتظر اختراعاته القادمة.
من المحتمل أن هانسبيري كان الطفل الوحيد بعمر 14 عاماً ممن تخصص في علم الأمراض النسائية، ومع دخوله برنامجاً مدرسياً ركز على الطب خلال المرحلة الثانوية، وقد طور أسلوباً لتقطيب الأعضاء النسائية بعد إجراء أي جراحة عمودياً بحجة السرعة، وأثبت بأن هذه الطريقة أسرع بثلاث مرات من إجراء القطب الأفقية المعتادة، والآن بعمر الـ 20 يدرس هانسبيري الكيمياء، ويأمل بأن يتخصص بالجراحة مستقبلاً ليحسن من حياة الناس.
عندما كان غيره ينوي البدء بالدراسة الجامعية، أصبح سانديل أصغر طبيب في جنوب أفريقيا، إذ بدأ دراسة الطب بعمر 16 عاماً وتخرج بعمر الـ 21، وقد حصل على العديد من الجوائز لتقديمه الرعاية الطبية المجانية في المجتمعات الفقيرة والتي تقل فيها الخدمات.
تمكنت ميشيل ماركيز من الاقتداء بشقيقتها ولكن بمنحى علمي مختلف عنها لتبدأ بدراسة مواد غير ملموسة، مثل تفاعلات الدماغ واستجابته للموسيقى وربط الاستجابات الدماغية بالمشاعر الصادرة عن السلوك البشري، وقد فعلت ذلك كله بعمر 11 عاماً.
تمكنت سامانثا من بعمر الـ 11 من صنع تركيب ثلاثي الأبعاد لخلية حية، لتساعد في ترميم الأعضاء البشرية، وتسهيل وصول الأدوية إلى خلايا المرضى، ولكن لم تكن سامانثا وحدها العبقرية في عائلتها التي تأتي من والدين أحدهما أخصائي كيماوي والآخر مختص بالهندسة الكيماوية، بل حتى أن شقيقتها برزت باختراعات أيضاً، شاهدوا قصتها بالصورة التالية.
خطرت ببال هذا الطفل خلال رحلة إلى الشاطئ مع أبيه الذي فقد ساقه، ان يصنع ساقاً اصطناعية مقاومة للمياه ليتمكن والده من مشاركته متعة السباحة، وبعدها بفترة قام بصنع روبوت هزاز يمكنه أن ينظف البقع الضيقة على أرضية المنازل، ثم سمعت به حكومة دبي لتقدم له الدعم اللازم، قام بعدها باختراع جهاز موصول بحزام الأمان في مقاعد المسافرين بالطائرات، لتقيس معدل نبضات قلب المسافرين وتبلغ المسؤولين في حال انخفاض أو ارتفاع ذلك المعدل.
حاز هذا الشاب على عدة جوائز لبحثه في الخلايا الجذعية، وتمكن ميير من تحديد الجين المرتبط بتحديد عمر هذه الخلايا، وهذا كله بدأ بمشروع مدرسي عندما كان يبلغ من العمر 14 عاماً، ويكمل دراسة الاحياء وعلوم الكمبيوتر في جامعة هارفارد، ويأمل بأن يتمكن بحثه في إفادة العلماء بإيجاد الجين ذاته في أنواع الخلايا الأخرى، ليتمكنوا من القضاء على بعض الخلايا الضارة مثل السرطان.