دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كيف يمكن القضاء على أمر علمي ملح يتمثل بالقضاء على مقاومة المضادات الحيوية؟ وهل يمكن العثور على دواء البنسلين المقبل في مياه القطب الشمالي لإنقاذ حياة البشر؟
هل يمكن العثور على "البنسلين" المقبل في مياه القطب الشمالي لإنقاذ حياة البشر؟
ويتكون طاقم سفينة "هيلمز هانسن" في مياه القطب الشمالي من الاختصاصية في بيولوجيا الخلايا جانيت أندرسون، وعالم الأحياء البحرية روبرت يوهانسين. ويتمثل هدف طاقم السفينة بالبحث عن البكتيريا والجيل القادم من المضادات الحيوية بين كومة من الأوساخ، والاسفنج البحري، ونجمة البحر في قاع المحيط.
ويحمل طاقم السفينة اكتشافاته من قاع البحر مباشرة إلى مختبر رطب على متن السفينة، ويجب أن تبدأ الاختبارات بسرعة، بهدف ضمان نضارة الكائنات الحية. وفي غضون عدة أسابيع، ستنمو البكتيريا على الكائنات الحية، لاظهار خصائص مضادة للجراثيم.
أما الحل، فهو العثور على كيمياء جديدة في أماكن بحث جديدة تتمثل بالبيئات القاسية، بهدف القدرة على علاج الالتهابات البكتيرية.
وأوضح جاسبارز أن "ما كان يعتبر علاجاً شائعاً، لم يعد ممكن علاجه من خلال استخدام أدوية المضادات الحيوية."
وأوضحت منظمة الصحة العالمية أن مقاومة المضادات الحيوية، تعتبر أزمة صحية متنامية في جميع أنحاء العالم، مشيرة إلى أنه "يشكل تهديداً خطيراً على نحو متزايد على الصحة العالمية التي تتطلب العمل في جميع القطاعات الحكومية والمجتمع."
ويعتبر البحث عن مضادات حيوية جديدة مكلفاً على شركات الأدوية. وعادة، تبلغ كلفة وضع دواء جديد في الأسواق أكثر من 2 مليار دولار.
وقال مؤسس مشروع "فارما سي" وهو مبادرة يمولها الاتحاد الأوروبي لجذب المجموعات البحثية من جميع أنحاء العالم، بحثاً عن مضادات حيوية جديدة، مارسيل جاسبارز: "إذا لم يجد الباحثين مضادات حيوية لعدوى مشتركة، فسنعود إلى عصر ما قبل المضادات الحيوية، حيث يمكن لجرح بسيط أن يتحول إلى عدوى مميتة."
ويتكون طاقم سفينة "هيلمز هانسن" في مياه القطب الشمالي من الاختصاصية في بيولوجيا الخلايا جانيت أندرسون، وعالم الأحياء البحرية روبرت يوهانسين. ويتمثل هدف طاقم السفينة بالبحث عن البكتيريا والجيل القادم من المضادات الحيوية بين كومة من الأوساخ، والاسفنج البحري، ونجمة البحر في قاع المحيط.
ويحمل طاقم السفينة اكتشافاته من قاع البحر مباشرة إلى مختبر رطب على متن السفينة، ويجب أن تبدأ الاختبارات بسرعة، بهدف ضمان نضارة الكائنات الحية. وفي غضون عدة أسابيع، ستنمو البكتيريا على الكائنات الحية، لاظهار خصائص مضادة للجراثيم.
أما الحل، فهو العثور على كيمياء جديدة في أماكن بحث جديدة تتمثل بالبيئات القاسية، بهدف القدرة على علاج الالتهابات البكتيرية.
وأوضح جاسبارز أن "ما كان يعتبر علاجاً شائعاً، لم يعد ممكن علاجه من خلال استخدام أدوية المضادات الحيوية."
وأوضحت منظمة الصحة العالمية أن مقاومة المضادات الحيوية، تعتبر أزمة صحية متنامية في جميع أنحاء العالم، مشيرة إلى أنه "يشكل تهديداً خطيراً على نحو متزايد على الصحة العالمية التي تتطلب العمل في جميع القطاعات الحكومية والمجتمع."
ويعتبر البحث عن مضادات حيوية جديدة مكلفاً على شركات الأدوية. وعادة، تبلغ كلفة وضع دواء جديد في الأسواق أكثر من 2 مليار دولار.
وقال مؤسس مشروع "فارما سي" وهو مبادرة يمولها الاتحاد الأوروبي لجذب المجموعات البحثية من جميع أنحاء العالم، بحثاً عن مضادات حيوية جديدة، مارسيل جاسبارز: "إذا لم يجد الباحثين مضادات حيوية لعدوى مشتركة، فسنعود إلى عصر ما قبل المضادات الحيوية، حيث يمكن لجرح بسيط أن يتحول إلى عدوى مميتة."
ويتكون طاقم سفينة "هيلمز هانسن" في مياه القطب الشمالي من الاختصاصية في بيولوجيا الخلايا جانيت أندرسون، وعالم الأحياء البحرية روبرت يوهانسين. ويتمثل هدف طاقم السفينة بالبحث عن البكتيريا والجيل القادم من المضادات الحيوية بين كومة من الأوساخ، والاسفنج البحري، ونجمة البحر في قاع المحيط.