قرد روبوتي قد يسير على القمر مستقبلاً
هذا هو الروبوت "تشارلي" وقد يصبح أداة البشر المستقبلية لإجراء البحوث العلمية على القمر.
وهذا روبوت يملك القدرة على تسلق المناطق الوعرة والمنحدرات الحادة.
كما يعمل المركز على تطوير أنماط أخرى من الروبوتات لاستكشاف الفضاء، مستوحين حركة هذه المركبة من العقرب وحشرة فرس النبي، بحيث يمكنها التوازن بالاتزان على أربعة أرجل، بينما يمكنها أن تستخدم ذراعيها الأماميتين لإمساك المواد وجمعها.
والآن يعمل فريق "مركز الأبحاث الألماني للذكاء الصناعي" أو "DFKI" اختصاراً، على تطوير خاصية التنقل من الحركة رباعية الأرجل إلى الثنائية.
ويحوي الروبوت أجهزة استشعار حساسة يمكنها أن تلتقط مقدار الضغط الذي يتوجب تطبيقه بوزنه على السطح، واجهزة استشعار للصدمات.
وما يميز هذا الروبوت بالفعل هو قدرته على التمييز بين المناطق التي يسهل عليه السير فيها بأربعة أرجل أو قيما لو تطلب الأمر وقوفه على قدمين، والذي سيساعده في الحصول على رؤية أكبر للبيئة المحيطة.
وبإمكان "تشارلي" أيضاً الوقوف على قدميه الخلفيتين عندما يتطلب الأمر
ويعتمد الروبوت في تصميمه المشابه للقردة على التوازن لديها، إذ يمكنه أن يستخدم أرجله الأربعة للتنقل بالإضافة إلى التسلق والإمساك بما حوله والتغلب على مختلف أنواع الأسطح التي تواجهه.
هذا هو الروبوت "تشارلي" وقد يصبح أداة البشر المستقبلية لإجراء البحوث العلمية على القمر.
وهذا روبوت يملك القدرة على تسلق المناطق الوعرة والمنحدرات الحادة.
كما يعمل المركز على تطوير أنماط أخرى من الروبوتات لاستكشاف الفضاء، مستوحين حركة هذه المركبة من العقرب وحشرة فرس النبي، بحيث يمكنها التوازن بالاتزان على أربعة أرجل، بينما يمكنها أن تستخدم ذراعيها الأماميتين لإمساك المواد وجمعها.
والآن يعمل فريق "مركز الأبحاث الألماني للذكاء الصناعي" أو "DFKI" اختصاراً، على تطوير خاصية التنقل من الحركة رباعية الأرجل إلى الثنائية.
ويحوي الروبوت أجهزة استشعار حساسة يمكنها أن تلتقط مقدار الضغط الذي يتوجب تطبيقه بوزنه على السطح، واجهزة استشعار للصدمات.
وما يميز هذا الروبوت بالفعل هو قدرته على التمييز بين المناطق التي يسهل عليه السير فيها بأربعة أرجل أو قيما لو تطلب الأمر وقوفه على قدمين، والذي سيساعده في الحصول على رؤية أكبر للبيئة المحيطة.
وبإمكان "تشارلي" أيضاً الوقوف على قدميه الخلفيتين عندما يتطلب الأمر
ويعتمد الروبوت في تصميمه المشابه للقردة على التوازن لديها، إذ يمكنه أن يستخدم أرجله الأربعة للتنقل بالإضافة إلى التسلق والإمساك بما حوله والتغلب على مختلف أنواع الأسطح التي تواجهه.
هذا هو الروبوت "تشارلي" وقد يصبح أداة البشر المستقبلية لإجراء البحوث العلمية على القمر.