أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- قد لا يرحب مظهر هذه الخضار بالتشجيع لتناولها، لكن هنالك فوائد خفية للناظرين.. اكتشفها في معرض الصور أعلاه..
لا تحكموا على مظهرها.. فهذه الخضار "البشعة" تملك فوائد عظيمة
يعد الكرفس مصدراً غنياً بفيتامين C و K، ولا يحوي أي دهون أو كوليسترول وهو مصدر ممتاز للحصول على المنغنيز والبوتاسيوم والفوسفور والألياف في حميتك الغذائية، يمكن تحضيره بصنع شرائح محمصة، أو تقطيعه ووضعه بالسلطة أو هرسه، ويتوافق طعمه مع السمك والبطاطا والتفاح.
ليست الزهور الجميلة هي التي ستؤكل هنا، بل الشوك المليء بالألياف وفيتامين B6 وحمض الفوليك والكالسيوم والمنغنيز والبوتاسيوم والفحم والمغنيزيوم وفيتامين C والحديد والفسفور، لكنها تحوي نسبة كبيرة من الصوديوم، إذ تحوي وجبة منها ما يساوي 300 ملغرام منه، كما يقارب طعمها الأرضي شوكي.
يمكن تقشيرها بسهولة، وتحوي نسبة قليلة من الصوديوم، وتعد مصدراً ممتازاً لفيتامين B6 والسيلينيوم، حاول اختيار الطازجة منها.
يحوي نصف كوب من هذه الخضار على 3 غرامات من الألياف، وتحوي فيتامينات E و B6 والمنغنيز، وتعد أولى النباتات التي قام الإنسان بحصادها عبر التاريخ، ولها تسميات أخرى مثل: "dasheen" و"eddo" و "kalo"، وهي غير صالحة للأكل وهي نيئة (بل قد تكون سامة أحياناً)، يجب طبخها ويمكن هرسها كالبطاطا أو خبزها وتحميصها لتؤكل كشرائح.
وهذه غنية بفيتامين C و K والبوتاسيوم والمنغنيز، وتحوي نسبة قليلة من الصوديوم والدهون والكوليسترول، الصغيرة منها تملك نكهة أقوى، وهي حلوة المذاق، الأوروبيون يستخدمونها في صنع المربيات والحلويات.
ينتمي هذا النوع من النباتات لعائلة الخردل، وتملك قواماً كريمي أصفر، ويجب تقشيرها أولاً، سيكون من الأسهل فعل ذلك بتقطيع جذورها أولاً، مذاقها يتلائهم مع معظم أنواع اليخنة والمشاوي ويمكن استبدال البطاطا بها، ومثلها يحوي هذا اللفت على نسبة عالية من السكر، لكنها بعكسها تخلو من الدهون والكوليسرول وتعد مصدراً غنياً بفيتامين C والبوتاسيوم والمنغنيز والألياف.
هذه النبتة تعد مزيجاً بين البروكلي وزهرة القرنبيط، لكن مذاقها حلو وهي خالية الدهون والكوليسترول والصوديوم، وهي مصدر غني بفيتامين C، ولونها الأخضر الفاتح يشكل إضافة جميلة للكثير من الأطباق المعتادة.
يمكن وصف مذاق هذا النوع من الخضار بمزيج من الخيار والبروكلي، وتعد مصدراً للألياف وفيتامين C، اختر الألوان الخضراء أو الأرجوانية من هذا النوع من الخضار، وتأكد بأن تكون قاسية وخالية من الضربات أو الشقوق، يمكن تناولها محمصة أو مبخرة أو هرسها لتتحول إلى كريمة بيضاء بشكل حساء.
تحوي جيكاما عصارة طرية تحت قشرتها الصلبة، وتعد مناسبة لتناولها إلى جانب الطعام الأساسي، ألها من المكسيك وتقدم بشكل شرائح وفي بعض الأحيان يضاف إليها مسحوق الفلفل الحار والملح والليمون، وهي خالية من الدهون والصوديوم، ومصدر لفيتامين C وتحوي الكثير من الألياف.
شكلها غير مشجع إطلاقاً، فهذا هو طبق كوري مكون من ملفوف نابا "napa cabbage"، وهو طبق يقدم ببهارات حارة وطعمه حامض، ويتم حفظه في أوعية تحت الأرض ليكتسب مذاقاً خاصاً يتناوله الكوريون مع معظم الوجبات، يحوي الكثير من مضادات الأكسدة والفيتامينات والمواد الكياوية النباتية.
الإسم لا يدل على أصل هذه الخضار أساساً، إذ حصدت أولاً في أمريكا على يد الهنود الحمر، ولا علاقة لها بالأرضي شوكي، بل تعد نوعاً من زهرة عباد الشمس، وهي خالية من الدهون والكوليسترول والصوديوم، وتعد مصدراً ثرياً بفيتامين B1 والحديد، جرب تحميصها مع القليل من ملح البحر، أو افرمها لقطع صغيرة تضاف إلى السلطة، لكن حاذر من القشرة، إذ1 يمكنها أن تتسبب بتكون الانتفاخ والغازات.
يعد الكرفس مصدراً غنياً بفيتامين C و K، ولا يحوي أي دهون أو كوليسترول وهو مصدر ممتاز للحصول على المنغنيز والبوتاسيوم والفوسفور والألياف في حميتك الغذائية، يمكن تحضيره بصنع شرائح محمصة، أو تقطيعه ووضعه بالسلطة أو هرسه، ويتوافق طعمه مع السمك والبطاطا والتفاح.
ليست الزهور الجميلة هي التي ستؤكل هنا، بل الشوك المليء بالألياف وفيتامين B6 وحمض الفوليك والكالسيوم والمنغنيز والبوتاسيوم والفحم والمغنيزيوم وفيتامين C والحديد والفسفور، لكنها تحوي نسبة كبيرة من الصوديوم، إذ تحوي وجبة منها ما يساوي 300 ملغرام منه، كما يقارب طعمها الأرضي شوكي.
يمكن تقشيرها بسهولة، وتحوي نسبة قليلة من الصوديوم، وتعد مصدراً ممتازاً لفيتامين B6 والسيلينيوم، حاول اختيار الطازجة منها.
يحوي نصف كوب من هذه الخضار على 3 غرامات من الألياف، وتحوي فيتامينات E و B6 والمنغنيز، وتعد أولى النباتات التي قام الإنسان بحصادها عبر التاريخ، ولها تسميات أخرى مثل: "dasheen" و"eddo" و "kalo"، وهي غير صالحة للأكل وهي نيئة (بل قد تكون سامة أحياناً)، يجب طبخها ويمكن هرسها كالبطاطا أو خبزها وتحميصها لتؤكل كشرائح.
وهذه غنية بفيتامين C و K والبوتاسيوم والمنغنيز، وتحوي نسبة قليلة من الصوديوم والدهون والكوليسترول، الصغيرة منها تملك نكهة أقوى، وهي حلوة المذاق، الأوروبيون يستخدمونها في صنع المربيات والحلويات.
ينتمي هذا النوع من النباتات لعائلة الخردل، وتملك قواماً كريمي أصفر، ويجب تقشيرها أولاً، سيكون من الأسهل فعل ذلك بتقطيع جذورها أولاً، مذاقها يتلائهم مع معظم أنواع اليخنة والمشاوي ويمكن استبدال البطاطا بها، ومثلها يحوي هذا اللفت على نسبة عالية من السكر، لكنها بعكسها تخلو من الدهون والكوليسرول وتعد مصدراً غنياً بفيتامين C والبوتاسيوم والمنغنيز والألياف.
هذه النبتة تعد مزيجاً بين البروكلي وزهرة القرنبيط، لكن مذاقها حلو وهي خالية الدهون والكوليسترول والصوديوم، وهي مصدر غني بفيتامين C، ولونها الأخضر الفاتح يشكل إضافة جميلة للكثير من الأطباق المعتادة.
يمكن وصف مذاق هذا النوع من الخضار بمزيج من الخيار والبروكلي، وتعد مصدراً للألياف وفيتامين C، اختر الألوان الخضراء أو الأرجوانية من هذا النوع من الخضار، وتأكد بأن تكون قاسية وخالية من الضربات أو الشقوق، يمكن تناولها محمصة أو مبخرة أو هرسها لتتحول إلى كريمة بيضاء بشكل حساء.
تحوي جيكاما عصارة طرية تحت قشرتها الصلبة، وتعد مناسبة لتناولها إلى جانب الطعام الأساسي، ألها من المكسيك وتقدم بشكل شرائح وفي بعض الأحيان يضاف إليها مسحوق الفلفل الحار والملح والليمون، وهي خالية من الدهون والصوديوم، ومصدر لفيتامين C وتحوي الكثير من الألياف.
شكلها غير مشجع إطلاقاً، فهذا هو طبق كوري مكون من ملفوف نابا "napa cabbage"، وهو طبق يقدم ببهارات حارة وطعمه حامض، ويتم حفظه في أوعية تحت الأرض ليكتسب مذاقاً خاصاً يتناوله الكوريون مع معظم الوجبات، يحوي الكثير من مضادات الأكسدة والفيتامينات والمواد الكياوية النباتية.
الإسم لا يدل على أصل هذه الخضار أساساً، إذ حصدت أولاً في أمريكا على يد الهنود الحمر، ولا علاقة لها بالأرضي شوكي، بل تعد نوعاً من زهرة عباد الشمس، وهي خالية من الدهون والكوليسترول والصوديوم، وتعد مصدراً ثرياً بفيتامين B1 والحديد، جرب تحميصها مع القليل من ملح البحر، أو افرمها لقطع صغيرة تضاف إلى السلطة، لكن حاذر من القشرة، إذ1 يمكنها أن تتسبب بتكون الانتفاخ والغازات.
يعد الكرفس مصدراً غنياً بفيتامين C و K، ولا يحوي أي دهون أو كوليسترول وهو مصدر ممتاز للحصول على المنغنيز والبوتاسيوم والفوسفور والألياف في حميتك الغذائية، يمكن تحضيره بصنع شرائح محمصة، أو تقطيعه ووضعه بالسلطة أو هرسه، ويتوافق طعمه مع السمك والبطاطا والتفاح.